ألا يمكن للكرد أن يخطوا طريقا مختلفا عن الطريق التي سلكتها الدولة العربية؟ وأليست تجربة الإقليم الناحجة (إذا ما قورنت بالفشل الذريع في بغداد) هي دليل على أنه يمكن للكرد أن يبدعوا ويقدموا جديدا هنا؟
من المعيب اعتبار أن كل مشجع للمنتخب السوري غير وطني، وخائن لدماء الشهداء والرياضيين. ومن المعيب اعتبار أن كل من لا يشجع المنتخب غير وطني أيضا. الأمر متروك للحريات الشخصية وطريقة النظر إلى الأمور، شرط عدم تخوين أي طرف للأخر