تستثمر دول عربية تعيش استقراراً هشاً ونسبياً حالة الفوضى التي تعيشها دول عربية أخرى، مثل سورية وليبيا والعراق، لكي تعطي شرعية للتراجعات التي تعرفها على مستوى الحقوق والحريات ولتعطيل الإصلاحات التي وعدت بها المواطنين.