زحفت المخاطر الاقتصادية لفيروس كورونا الجديد، إلى العديد من الدول الأوروبية، ما يهدد بوضع اقتصادات حيوية في "الحجر الصحي"، لتتسع رقعة الشلل الاقتصادي، الذي ظل منحصراً بشكل كبير خلال الأسابيع الأخيرة داخل أسوار الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم.