مناضل وأسير فلسطيني
أمضى وليد دقة 29 عاماً في سجون الاحتلال. رسالته إلى صديقه عزمي بشارة بمناسبة مرور عشرين عاماً على سجنه، هي اليوم أساس لمسرحية عن قضية الأسرى تعرض في حيفا. ننشر الرسالة كاملة تحية إلى وليد دقة ورفاقه أسرى الحرية.