يوماً تلو الآخر، تتواصل صافرات الإنذار في اقتصاد القارة الأوروبية العجوز، التي باتت تبدي أعراضاً اقتصادية مخيفة، تشبه حسب المحللين وباء "إيبولا" القاتل، وسط فزع في الأسواق العالمية بتجدد أزمة مالية تطال الجميع.