في رواية "أشياء تتداعى"، استحضارٌ تاريخيّ لبعض أحداث القرن التاسع عشر؛ قبيل دخول الاستعمار البريطاني لنيجيريا وبداية الحملات التبشيرية. يرسم أتشيبي، أيضاً، عالم القبيلة الأفريقية بمفرداته الخاصة ويعرض يومياتها كاشفاً عن الأوهام المكدّسة عن "الآخر" الأفريقي.