أطلقت كبريات شركات التكنولوجيا الغربية حملة نشطة على وسائل التواصل الاجتماعي هدفها التصدي لبروباغندا تنظيم "الدولة الاسلامية" في الفضاء الافتراضي، والحد من قدرته على جذب المزيد من الشبان والمراهقين إلى صفوفه.
إن كنت على وشك أن تجوب الشوارع والحدائق العامة أثناء مطاردة "البوكيمون"، فعليك ببعض الأكسسوارات التي قد تساعدك على أداء هذه المهمة. إلى جانب التزود بالمياه والبطاريات الاحتياطية، برز أخيراً حذاء مخصص لمحبي هذه اللعبة.
إن كنت تتساءل عما تقوله نباتاتك، فبإمكانك الآن الاستماع إليها عن طريق جهاز صغير يتيح للباحثين والمزارعين ومحبي النباتات الاستماع إلى تغيرات كهربائية بداخلها
ضمن مشروع "Boomy McBoomface" الهولندي، يجري اليوم اختبار حاجز عائم يمتد على مسافة 100 متر في بحر الشمال ضمن مخطط بيئي لمعالجة أزمة النفايات البلاستيكية في المحيطات، لا سيما المحيط الهادئ.
خلال الأشهر القليلة الماضية، قام مصنع في الصين بإنتاج نوع جديد من الهواتف الذكية بسرعة قياسية. داخل كل هاتف ذكي، تمت طباعة الهوائي مباشرة على غلاف البلاستيك عبر طابعة ثلاثية الأبعاد، مما وفّر الكثير من الوقت والجهد والكلفة.
تعتزم سويسرا بناء أول مصنع في العالم لالتقاط ثاني أوكسيد الكربون من الجو، وتخزينه، ومن ثم بيعه لخيم أو دفيئات زراعية من أجل تنشيط زراعة الفاكهة والخضر من جهة، والإسهام في الحد من التلوث الهوائي من جهة ثانية.
هل نمت جيداً؟ سؤال يطرح باستمرار، لكن الإجابة عنه تعتمد بحسب الخبراء على ثلاثة عوامل: العمر والموقع والجنس. فقد كشفت دراسة استقصائية حديثة شملت خمسة آلاف شخص من مختلف أنحاء العالم
رغم أنه من هولندا ولم يذهب قط لزيارة فرنسا، إلا أن الشاب الهولندي ابن السبعة عشر عاماً، الذي يفضل عدم الإفصاح عن اسمه حتى لا يتحول إلى ظاهرة إعلامية، لا يستطيع الحديث إلا باللكنة الفرنسية رغم كل محاولاته
لضمان سير العمل، وتحسين مهارة المبتدئين في المصانع، ابتكرت اليابان ما يعرف بـ "يد الشبح" وهو جهاز إسقاط ضوئي، يستطيع العامل رؤية يدين "سحريتين" افتراضيتين تظهران أمامه طوال اليوم، تعملان بدقة، وترشدانه حول كيفية أداء المهام الموكلة إليه بشكل تطبيقي