avata

باو باديل

مقالات أخرى

هأنتذا/ تجدُ نفسكَ عند عتبة/ قصيدتِك. لكنَّها تتمَّنع./ ثم تبدأ بالصَّرير، تتهاوى/ نحو الأسفل./ وإن كُنتَ قد سقطتَ فلأنك ابن هذا الزمان. *** لن نتخلّى، بكلّ غَيظِنا،/ عن خَفقِ هذا البُخار/ الذي يحلُّ وِثاقَ الجُرحِ ويفتحُهُ/ بين الجلدِ والرائحة.

12 اغسطس 2015