تكشفت حقائق دأب مسؤولون أردنيون على إخفائها أو تجنب الحديث عنها، ومنها النقص الحاد في عدد الأطباء الاختصاصيين مع تدهور أوضاع المستشفيات الحكومية، وعدم وجود أئمة مؤهلين علمياً وشرعياً في العديد من مساجد الأردن.