رحل مؤخراً الفنان المفاهيمي البيروفي، الذي حملت أعماله مفارقات عناصر الثقافة الشعبية الحضرية، ولم تخلُ من تعليقات سياسية واجتماعية لاذعة. رسم وجوه العسكر والانقلابيين والناس العاديين وحيوان اللاما والفهود التي تنتشر في البيرو، فكانت مفردات رئيسية في معظم أعماله المبكرة.