avata

أنطونيو غامونيدا

مقالات أخرى

تحتَ حدِّ السَّكاكين السَّمْتِيَّةِ وفي السِّجْنِ ذاك، سِجْنِ الزُّهورِ المُتوهِّجة/ هنالك
توجَدُ ذكرياتُكم، هي ذكرياتي فنِسيانِي يأوي نسيانَكم/ أُصَاحِبُكم إذن، سوف نمضي متوَحِّدينَ في التعبِ ذاته إلى المكان المعلن/ الذي نشتهيهِ ونُنْكرُه، المكانُ المُعْجِزُ ربَّما، وربما المُرْعِبُ.

17 مايو 2016

رأيتُ السَّكينة في عيون النِّعاج التي سِيقتْ إلى حيث السكاكين الضخمة، ورأيتُ الأحصنة التي تجمّدتْ في حزنها؛ بعد ذلك، رأيتُ الكِلسَ، وَضوءَهُ في وجوه العجائز، ورأيتُ شُقوقاً عظيمةً سكنتْ فيها الصرخات.

15 سبتمبر 2015