من دمشق والقامشلي وحتى برلين وباريس، تفرّق الكتّاب السوريون بين البلاد، وكُتبت آلافُ النصوص في سورية وعنها، فكيف يلامس كل فنان ورطة الدم داخل البلاد وخارجها؟ "العربي الجديد" استطلعت هواجس بعض الكتّاب السوريين حول البلاد والحرب وكيف يمكن كتابتها الآن.