عقب صلاة العشاء توجّه محمد القصوري إلى الطابق السفلي من المركز الإسلامي الواقع في مدينة كيبيك، من أجل قراءة القرآن مع رفاقه، غير أنهم فوجئوا بدويّ أصوات أخبرهم أحد المصلين أنها طلقات رصاص، قائلاً "اهربوا، هناك من يطلق النار"
دفعت الحرب الأهلية عائلته إلى البحث عن أفق آخر، وفي كندا كان المستقر، الذي ستتفتق فيه مواهب وجدي معوض