avata

ترينا ميركادير

مقالات أخرى

الآن، أنا أكثر سُمرةً. أمضي إلى الشاطئ، وأتنزَّه، وأشتغل، كما أسجِّل ملاحظات عن ثِيلْيَا فِينْيَاس، كما أخبرْتُك. لقد كانت امرأة استثنائية، تُحبُّها كلُّ ألميرية، وتتذكَّرها، وتبكيها. أنا أحيى هذه الأيام بين أشيائها. أمَّا السَّفر إليها فقد وعدتُها به.

01 يوليو 2017