يتخوف كثيرون في واشنطن من مغبة إقدام الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، على الاعتراف بضم الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، لشبه جزيرة القرم، مقابل الحصول على وعود بكبح روسيا للوجود الإيراني داخل سورية، فيما لا تزال الخلافات كبيرة بينهما بشأن قضايا أخرى.