صالح إبراهيم

تتفاقم جرائم المعلوماتية في أميركا، وتتزايد خسائرها عاما وراء عام، إذ بلغت 4.2 مليارات دولار خلال 2020، بزيادة 300% عن عام 2015، ويجمع المحتالون بيانات الضحايا لتصميم عمليات استهداف بعضها عشوائي وأخرى محكمة ومعقدة كما يوثق التحقيق.

ينمو الإعلام اليميني في أميركا بشكل طردي مع تصاعد ظاهرة الشعبوية، ويحظى بجمهور متزايد بين المؤمنين بنظريات المؤامرة، والرافضين لما يرونه هيمنة وسائط رئيسية تدعم اليسار، ما يعزز من العنصرية واستهداف الأقليات

يوثق تحقيق "العربي الجديد" دوافع ومبررات الناخبين المسلمين للرئيس الأميركي دونالد ترامب، والذين ارتفعت نسبة تصويتهم ورضاهم عن أدائه، في عام 2020 مقارنة مع سنة 2016، على الرغم من سياساته العدائية والشعبوية

قبل 150 عاماً قتلت دوريات الشرطة الأميركية السود الهاربين من العبودية، ولم يتغير الوضع كثيراً، إذ ما زال أحفادهم الفئة الأكبر من ضحايا عنف المسؤولين عن تطبيق القانون، ما يكشف عن خلل تدريبي وتعليمي ومشكلة قانونية

"مصدر جديد لخطر محتمل" في طائرات بوينغ 737 ماكس، هكذا أعلنت إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية عن نتائج فحص هذا الطراز، الذي سقطت منه طائرتان، فما السر وراء فشل النسخة الأحدث من الطائرة الأكثر مبيعاً عالمياً؟

توسعت عمليات ترحيل اللاجئين في عهد إدارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب، إذ جرت إعادة عراقيين قسراً إلى بلادهم رغم إقامتهم منذ فترات طويلة في الولايات المتحدة بزعم أنهم يشكلون خطراً على الأمن القومي، وفق ما وثقه التحقيق

بعد أن بلغ جنينها شهره الثامن، وصلت يمنى خالد إلى نيويورك، بعد اتفاق زوجها مع طبيب نساء وولادة عربي لاستخراج بطاقة التأمين الحكومي، فيما رتّب الزوج إقامة زوجته في شقة مفروشة في حي بروكلين النيويوركي المكتظ بالعرب

في منتصف يوليو الماضي، خرج مهندس الكمبيوتر الأميركي كونستن رابيتز وعائلته للتنزه بالقرب من واشنطن. وهناك تناول رابيتز في محل "تروبيكال سموثي كافيه"، الليمون المخلوط بفراولة مستوردة من مصر، وعقب شهر ظهرت عليه أعراض الهزال واصفرار العين والجلد

يبدي الفيلسوف الأميركي وأستاذ اللسانيات، نعوم شومسكي، قلقه من المصير المجهول الذي ينتظر المقيمين بصورة غير قانونية، ومن بينهم المهاجرون العرب والمسلمون، ويضيف: "معاناة هؤلاء ستزداد سوءاً إذا ما فاز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية"

في مجمعات التسوق القريبة من البنتاغون، تنتشر بائعات إسرائيليات في أكشاك تعمل تحت ستار بيع منتجات البحر الميت، فيما يستهدفن بشكل أساسي ذوي الملامح الشرق أوسطية، من العاملين في وزارة الدفاع أو الجيش، للتقرب إليهم