95 مصرياً يؤيدون مبارك رئيساً وصوتان لـسما المصري
مفاجآت في القائمة النهائية للتوكيلات
كشفت مصادر في وزارة العدل المصرية لـ"العربي الجديد"، يوم الثلاثاء، أن الحصر النهائي ﻷعداد التأييدات الشعبية التي وثقها المواطنون للراغبين في الترشح للرئاسة، يُظهر حلول المرشح الرئاسي السابق، أحمد شفيق، ثالثاً بعد كل من المرشحين الوحيدين للرئاسة حتى اليوم، عبد الفتاح السيسي وحمدين صباحي.
وتقدم السيسي على شفيق بحصوله على 505 آلاف تأييد تقريباً، في مقابل 34 ألفاً و530 تأييداً لحمدين صباحي. وكان وزير الدفاع المستقيل قد تقدم للجنة اﻻنتخابات الرئاسية بـ188 ألفاً و900 تأييد، بينما تقدم زعيم "التيار الشعبي" بنحو 32 ألف تأييد فقط.
وأكدت المصادر أن الطفرة الكبيرة في توثيق تأييدات صباحي حدثت في آخر 72 ساعة فقط، إذ كان قبل ذلك يمتلك أقل من 24 ألف تأييد.
وأوضحت المصادر أن شفيق حصل على 10 آﻻف و436 تأييداً، منها 5 آلاف من محافظة الشرقية، وألفان من محافظة المنوفية.
وتلا شفيق، في المركز الرابع، المرشح الرئاسي السابق أيضاً، محمود حسام الدين جلال، الذي جمع 6 آلاف تأييد فقط من محافظات البحيرة واﻹسكندرية والمنيا.
وفي المركز الخامس، حل المحامي مرتضى منصور، الذي أعلن انسحابه من المنافسة قبل خوضها رسمياً عشية غلق باب الترشح، وذلك لصالح السيسي. وقد حصل رئيس نادي الزمالك على أقل من 5 آلاف تأييد، معظمها من مركزي ميت غمر وأجا في محافظة الدقهلية.
وحلّت في المركز السادس، سيدة كانت تنوي الترشح، اسمها منال سالم، واستطاعت جمع ألفي تأييد تقريباً في آخر 5 أيام فقط.
وفي المركز السابع حل رئيس اﻷركان الأسبق، سامي عنان، الذي سبق وأعلن عدم ترشحه، وذلك برصيد 450 تأييداً.
أما المركز الثامن، فكان من نصيب مدير المخابرات اﻷسبق، مراد موافي، بأقل من 250 تأييداً، مما ينسف ادعاءات المقربين منه بحصوله على 40 ألف تأييد.
وفي المركز التاسع، جاء الرئيس المخلوع حسني مبارك برصيد 95 تأييداً، وهو العدد نفسه الذي جمعته الإعلامية بثينة كامل، والسيدة هدى الليثي ناصف، التي كانت قد طلبت من اللجنة رسمياً تمديد فترة الترشح، وهو ما رفضته اللجنة باﻹجماع.
ومن اﻷسماء الأخرى التي حازت عدداً محدوداً جداً من التأييدات، كل من حازم أبو إسماعيل، وعدلي منصور، وخالد علي وجمال مبارك.
وفي المركز اﻷخير من القائمة، حلت الراقصة، سما المصري، برصيد تأييدين من مركز توثيق بنها في محافظة القليوبية.
وتقدم السيسي على شفيق بحصوله على 505 آلاف تأييد تقريباً، في مقابل 34 ألفاً و530 تأييداً لحمدين صباحي. وكان وزير الدفاع المستقيل قد تقدم للجنة اﻻنتخابات الرئاسية بـ188 ألفاً و900 تأييد، بينما تقدم زعيم "التيار الشعبي" بنحو 32 ألف تأييد فقط.
وأكدت المصادر أن الطفرة الكبيرة في توثيق تأييدات صباحي حدثت في آخر 72 ساعة فقط، إذ كان قبل ذلك يمتلك أقل من 24 ألف تأييد.
وأوضحت المصادر أن شفيق حصل على 10 آﻻف و436 تأييداً، منها 5 آلاف من محافظة الشرقية، وألفان من محافظة المنوفية.
وتلا شفيق، في المركز الرابع، المرشح الرئاسي السابق أيضاً، محمود حسام الدين جلال، الذي جمع 6 آلاف تأييد فقط من محافظات البحيرة واﻹسكندرية والمنيا.
وفي المركز الخامس، حل المحامي مرتضى منصور، الذي أعلن انسحابه من المنافسة قبل خوضها رسمياً عشية غلق باب الترشح، وذلك لصالح السيسي. وقد حصل رئيس نادي الزمالك على أقل من 5 آلاف تأييد، معظمها من مركزي ميت غمر وأجا في محافظة الدقهلية.
وحلّت في المركز السادس، سيدة كانت تنوي الترشح، اسمها منال سالم، واستطاعت جمع ألفي تأييد تقريباً في آخر 5 أيام فقط.
وفي المركز السابع حل رئيس اﻷركان الأسبق، سامي عنان، الذي سبق وأعلن عدم ترشحه، وذلك برصيد 450 تأييداً.
أما المركز الثامن، فكان من نصيب مدير المخابرات اﻷسبق، مراد موافي، بأقل من 250 تأييداً، مما ينسف ادعاءات المقربين منه بحصوله على 40 ألف تأييد.
وفي المركز التاسع، جاء الرئيس المخلوع حسني مبارك برصيد 95 تأييداً، وهو العدد نفسه الذي جمعته الإعلامية بثينة كامل، والسيدة هدى الليثي ناصف، التي كانت قد طلبت من اللجنة رسمياً تمديد فترة الترشح، وهو ما رفضته اللجنة باﻹجماع.
ومن اﻷسماء الأخرى التي حازت عدداً محدوداً جداً من التأييدات، كل من حازم أبو إسماعيل، وعدلي منصور، وخالد علي وجمال مبارك.
وفي المركز اﻷخير من القائمة، حلت الراقصة، سما المصري، برصيد تأييدين من مركز توثيق بنها في محافظة القليوبية.
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في سياسة
