كينجي غوتو، جايمس فولي، ستيفن سوتلوف، فرزات جبران، باسل شحادة، نور الدين الحفري، ملحم بركات، سالم خليل، مهران الديري، حمزة الحاج حسن، زاهر مطاوع، محمد تعني، علي مصطفى، عمر عبد القادر، فداء البعلي، عامر دياب، أوليفير فواسين، ميكا ياماموتو، ريمي أوشليك، ماري كولفين، جيل جاكيير... هؤلاء وأكثر، هم صحافيون قتلوا في سورية.
سورية، بالنسبة للجنة الدولية لحماية الصحافيين CPJ، بالإضافة إلى منظمات حقوقية أخرى كـ "مراسلون بلا حدود"، هي البلد الأخطر على الصحافيين خلال السنوات الأربع الماضية.
وبحسب اللجنة، قتل 80 صحافياً في سورية، من جنسيات مختلفة، لدوافع تم تأكيدها. بينما قُتل عامل واحد في المجال الإعلامي لدوافع مؤكدة، بينما قُتل 8 صحافيين آخرين لدوافع غير معروفة في سورية أيضاً.
وبالتزامن مع الذكرى الرابعة للثورة السورية، أطلقت اللجنة الدولية لحماية الصحافيين حملةً لتذكّر الصحافيين الذين قضوا خلال تغطيتهم الأحداث في سورية منذ 2011 حتى اليوم.
ونشرت اللجنة على موقعها ووسائل التواصل أمس، أسماء الصحافيين المقتولين في سورية. ونشرت اللجنة خريطة سورية كُتب عليها أسماء الصحافيين المقتولين. وعلى مدى أكثر من أربع ساعات مساء أمس، نشرت أسماء الصحافيين، لأنهم "ليسوا مجرد أرقام".
وأكدت اللجنة أنّ وجود هؤلاء هو ما نقل صورة الأحداث إلى العالم، وإلا لما كان أحد ليعرف شيئاً. ودعت اللجنة إلى إنقاذ بقية الصحافيين المتواجدين على الأراضي السورية، ومنع الاعتداء عليهم.
وسألت اللجنة "كم صحافياً سيُقتل بعد"؟ وجاء ذلك في إطار مشاركتها في حملة وسم #HowManyMore التي أطلقها ناشطون سوريون ليقرأوا ويغردوا أسماء القتلى السوريين خلال السنوات الأربع.
سورية، بالنسبة للجنة الدولية لحماية الصحافيين CPJ، بالإضافة إلى منظمات حقوقية أخرى كـ "مراسلون بلا حدود"، هي البلد الأخطر على الصحافيين خلال السنوات الأربع الماضية.
وبحسب اللجنة، قتل 80 صحافياً في سورية، من جنسيات مختلفة، لدوافع تم تأكيدها. بينما قُتل عامل واحد في المجال الإعلامي لدوافع مؤكدة، بينما قُتل 8 صحافيين آخرين لدوافع غير معروفة في سورية أيضاً.
وبالتزامن مع الذكرى الرابعة للثورة السورية، أطلقت اللجنة الدولية لحماية الصحافيين حملةً لتذكّر الصحافيين الذين قضوا خلال تغطيتهم الأحداث في سورية منذ 2011 حتى اليوم.
ونشرت اللجنة على موقعها ووسائل التواصل أمس، أسماء الصحافيين المقتولين في سورية. ونشرت اللجنة خريطة سورية كُتب عليها أسماء الصحافيين المقتولين. وعلى مدى أكثر من أربع ساعات مساء أمس، نشرت أسماء الصحافيين، لأنهم "ليسوا مجرد أرقام".
وأكدت اللجنة أنّ وجود هؤلاء هو ما نقل صورة الأحداث إلى العالم، وإلا لما كان أحد ليعرف شيئاً. ودعت اللجنة إلى إنقاذ بقية الصحافيين المتواجدين على الأراضي السورية، ومنع الاعتداء عليهم.
وسألت اللجنة "كم صحافياً سيُقتل بعد"؟ وجاء ذلك في إطار مشاركتها في حملة وسم #HowManyMore التي أطلقها ناشطون سوريون ليقرأوا ويغردوا أسماء القتلى السوريين خلال السنوات الأربع.
The journalists in this list reported from all over Syria, conveying perspectives from all sides of the conflict.
— CPJ MENA (@cpjmena) March 15, 2015
So to those who hold power in Syria, we urge you to do your utmost to protect all journalists and the essential duty they uphold.
— CPJ MENA (@cpjmena) March 15, 2015
James Foley. Freelance. Killed August 2014 in an unknown location in Syria. #HowManyMore https://t.co/gjiGnIr1E7 pic.twitter.com/S5R75eWalS
— CPJ MENA (@cpjmena) March 15, 2015
Steven Sotloff. Freelance. Killed August or September 2014 in unknown location #HowManyMore https://t.co/aKk5fGLAJA pic.twitter.com/S5R75eWalS
— CPJ MENA (@cpjmena) March 15, 2015