صعدت قوات النظام السوري قصفها، اليوم الأربعاء، على مناطق عدة في أرياف حماة وإدلب وحلب، ما أسفر عن مقتل وإصابة العديد من الأشخاص، فيما شن الطيران الحربي الروسي سلسلة غارات على ريف إدلب، بالتزامن مع تسيير الدورية التركية في المنطقة العازلة جنوبي المحافظة.
وقالت مصادر الدفاع المدني إن المحصلة النهائية لضحايا قصف قوات النظام اليوم بلغت 7 قتلى ونحو عشرة جرحى، مشيرة الى أن بين القتلى ثلاث نساء وطفلة.
وأوضحت أن القصف المدفعي على قرية الحويجة بريف حماة الغربي أوقع ثلاثة قتلى مدنيين بينهم امرأة، وجرح 8 آخرين، كما أدى القصف على بلدة خان السبل في ريف حلب إلى سقوط ثلاثة قتلى، بينهم امرأة وطفلة.
وكان القصف المدفعي أوقع في وقت سابق اليوم قتيلًا مدنيًا واحدًا في قرية الحواش بسهل الغاب وخلف عدة إصابات، الأمر الذي رفع عدد القتلى إلى 7، والجرحى إلى أكثر من 10.
وقالت مصادر محلية إن الطيران الروسي شن عدة غارات على تل النبي أيوب في جبل الزاوية بريف إدلب، إذ ألقى 12 صاروخًا على النقطة المستهدفة في تل النبي أيوب، دون وقوع خسائر بشرية في المنطقة.
من جهتها، قالت وكالة "سانا" الرسمية إن "وحدات من الجيش قضت على مجموعات إرهابية، ودمرت آلياتها في قمة النبي أيوب بجبل الزاوية وفي قرية بسنقول في ريف إدلب".
وتزامنت الغارات الروسية مع تسيير الدورية العسكرية التركية الرابعة عشرة، من نقطة المراقبة من مورك شمالي حماة إلى بلدة الصرمان بريف إدلب الشرقي.
إلى ذلك، قال الدفاع المدني في بيان على صفحاته بمواقع التواصل الاجتماعي، إن مدنيا قُتل وجُرح آخران بقصف مدفعي لقوات النظام على قرية الحواش في ريف حماة الشمالي الغربي.
وقالت مصادر محلية إن قوات النظام المتمركزة في قرية العزيزية قصفت بقذائف الهاون قرية الحواش، كما طاول قصف مماثل قريتي الشريعة والحويز من مواقعها في قريتي الكريم وقبر فضة.
كما تعرضت للقصف أطراف بلدة مورك وقرية تل الصخر بريف حماة الشمالي، ضمن المنطقة منزوعة السلاح.
وقال الدفاع المدني إن امرأة أصيبت بجروح، من جراء قصف مدفعي وصاروخي لقوات النظام السوري على بلدة بداما غربي المحافظة بأربعة صواريخ وثلاث قذائف مدفعية ثقيلة.
وقال ناشطون إن قوات النظام، المتمركزة في قرية بريدج، قصفت بالمدفعية الثقيلة أطراف بلدة الهبيط وحرش قرية عابدين وقرية القصابية جنوب مدينة إدلب.
وطاول القصف أيضا بلدتي التمانعة والهبيط، وقريتي حرش عابدين والقصابية جنوب إدلب.
إلى ذلك، شهدت محاور كبانة وجبل الأكراد في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي، قصفا متبادلا بين قوات النظام والفصائل العاملة في المنطقة.
من جهة أخرى، رفض أهالي قرية النقير في ريف إدلب الجنوبي إنشاء محكمة تتبع لـ"حكومة الإنقاذ" القريبة من "هيئة تحرير الشام" قرب منازلهم.
وتظاهر عدد من أهالي البلدة، اليوم، مطالبين بعدم إقامة هذه المحكمة وسط المنازل، لتجنب القصف من جانب النظام السوري وروسيا، الذي قد يطاول القرية بسببها.
وقالت مصادر الدفاع المدني إن المحصلة النهائية لضحايا قصف قوات النظام اليوم بلغت 7 قتلى ونحو عشرة جرحى، مشيرة الى أن بين القتلى ثلاث نساء وطفلة.
وأوضحت أن القصف المدفعي على قرية الحويجة بريف حماة الغربي أوقع ثلاثة قتلى مدنيين بينهم امرأة، وجرح 8 آخرين، كما أدى القصف على بلدة خان السبل في ريف حلب إلى سقوط ثلاثة قتلى، بينهم امرأة وطفلة.
وكان القصف المدفعي أوقع في وقت سابق اليوم قتيلًا مدنيًا واحدًا في قرية الحواش بسهل الغاب وخلف عدة إصابات، الأمر الذي رفع عدد القتلى إلى 7، والجرحى إلى أكثر من 10.
وقالت مصادر محلية إن الطيران الروسي شن عدة غارات على تل النبي أيوب في جبل الزاوية بريف إدلب، إذ ألقى 12 صاروخًا على النقطة المستهدفة في تل النبي أيوب، دون وقوع خسائر بشرية في المنطقة.
من جهتها، قالت وكالة "سانا" الرسمية إن "وحدات من الجيش قضت على مجموعات إرهابية، ودمرت آلياتها في قمة النبي أيوب بجبل الزاوية وفي قرية بسنقول في ريف إدلب".
وتزامنت الغارات الروسية مع تسيير الدورية العسكرية التركية الرابعة عشرة، من نقطة المراقبة من مورك شمالي حماة إلى بلدة الصرمان بريف إدلب الشرقي.
إلى ذلك، قال الدفاع المدني في بيان على صفحاته بمواقع التواصل الاجتماعي، إن مدنيا قُتل وجُرح آخران بقصف مدفعي لقوات النظام على قرية الحواش في ريف حماة الشمالي الغربي.
وقالت مصادر محلية إن قوات النظام المتمركزة في قرية العزيزية قصفت بقذائف الهاون قرية الحواش، كما طاول قصف مماثل قريتي الشريعة والحويز من مواقعها في قريتي الكريم وقبر فضة.
كما تعرضت للقصف أطراف بلدة مورك وقرية تل الصخر بريف حماة الشمالي، ضمن المنطقة منزوعة السلاح.
وقال الدفاع المدني إن امرأة أصيبت بجروح، من جراء قصف مدفعي وصاروخي لقوات النظام السوري على بلدة بداما غربي المحافظة بأربعة صواريخ وثلاث قذائف مدفعية ثقيلة.
وقال ناشطون إن قوات النظام، المتمركزة في قرية بريدج، قصفت بالمدفعية الثقيلة أطراف بلدة الهبيط وحرش قرية عابدين وقرية القصابية جنوب مدينة إدلب.
وطاول القصف أيضا بلدتي التمانعة والهبيط، وقريتي حرش عابدين والقصابية جنوب إدلب.
إلى ذلك، شهدت محاور كبانة وجبل الأكراد في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي، قصفا متبادلا بين قوات النظام والفصائل العاملة في المنطقة.
من جهة أخرى، رفض أهالي قرية النقير في ريف إدلب الجنوبي إنشاء محكمة تتبع لـ"حكومة الإنقاذ" القريبة من "هيئة تحرير الشام" قرب منازلهم.
وتظاهر عدد من أهالي البلدة، اليوم، مطالبين بعدم إقامة هذه المحكمة وسط المنازل، لتجنب القصف من جانب النظام السوري وروسيا، الذي قد يطاول القرية بسببها.