تُظهر الأبحاث أنّ علماء النفس في سويسرا يتقاضون رواتب عالية. مع ذلك، لا تختلف نصائحهم عن آخرين في بلدان أخرى. وإذا سألت شخصاً خرج للتو من عيادة معالج نفسي، ستسمع على الأرجح النصائح الست أدناه. ويسأل موقع "برايت سايد": "لماذا يجب عليك دفع أطنان من المال، إذا كنت تستطيع العثور على الإجابات التي تحتاجها بنفسك؟". في هذا الإطار، يعرض الموقع هذه النصائح الست، التي قد تساعدك على حل مشاكلك، وهي:
1 - غالبية مشاكلك تأتي من الطفولة
كيف كان يتصرّف والداك؟ ما هي دوافعهما؟ نظريات عدة تشرح كيف تنبع مشاكلنا من طفولتنا. في حال عرفت وفهمت لماذا فعل والداك هذا الشيء أو ذاك، ستكون قادراً على مسامحتهما، وهذه خطوة كبيرة تساعدك على تقبّل نفسك كما هي.
2 - المشاكل الأخرى موجودة في رأسك
الحوار الداخلي من قبيل: "كان يجب أن أجيب بطريقة مختلفة" أو "فعل ذلك لأن ..." لا جدوى منه على الإطلاق. لا يمكننا توضيح تصرفات الأشخاص الآخرين، إذ نشأوا في أجواء مختلفة وكانت لديهم تجاربهم الخاصة التي تختلف عن تجاربك. لهذا السبب، حين تحاول فهم أسباب تصرف شخص ما بهذه الطريقة أو تلك، فإنك تواجه مشاكل تخلقها بنفسك.
اقــرأ أيضاً
3 - تحدث أكثر عن مشاعرك، ولا تقيّم الناس
"أعاني بسبب ما فعلته".
"ماذا فعلت؟"
كيف نتجنّب تقييم موقف ما؟ حين تتهم شخصاً بأمر ما، سيحاول حماية نفسه. أما إذا كنت تعبّر عن مشاعرك، فإنك تمنحه فرصة لإصلاح الوضع والحفاظ على كرامته، أو فرصة لشرح موقفه.
4 - اهتم أكثر بنفسك وأقل بما يقوله الناس
مقارنة نفسك بالآخرين عادة سيّئة وعديمة الفائدة. وكما قلنا من قبل، لكلٍّ فرد معرفته وصفاته ورغباته وإنجازاته. إذا استلهمنا أفكار شخص ما، فهذا رائع، ثم نشكل رغباتنا وأهدافنا الخاصة. لكن إذا قمنا بنسخ حياة شخص ما، فإننا ندمر حياتنا الخاصة التي من المفترض أن نستمتع بها.
5- اهرب من منطقة الراحة الخاصة بك
إذا كنت تريد اللقاء بالشريك المناسب، أو مقابلة ناس، أو تغيير وظيفتك، أو اجتياز المزيد من مقابلات العمل، أو العثور على شغفك، أو تناول شيء تحبه، فإن كل ما عليك القيام به هو الابتعاد من منطقة راحتك.
6 - ضع الحدود مع الآخرين
يُحاول الناس إيجاد حلول في تفاعلاتهم مع الآخرين، سواء مع مدير يغضب بسرعة، أو مراهقين، أو غيرهم. والنصائح المقدمة في مثل هذه المواقف هي وضع حدود في علاقاتك مع الآخرين. إذا اخترت تحمّل موقف شخص سيئ، لن يتغير شيء. لكن في حال لجأت إلى حماية حدودك، سيقوم خصمك على الأقل باحترامك.
1 - غالبية مشاكلك تأتي من الطفولة
كيف كان يتصرّف والداك؟ ما هي دوافعهما؟ نظريات عدة تشرح كيف تنبع مشاكلنا من طفولتنا. في حال عرفت وفهمت لماذا فعل والداك هذا الشيء أو ذاك، ستكون قادراً على مسامحتهما، وهذه خطوة كبيرة تساعدك على تقبّل نفسك كما هي.
2 - المشاكل الأخرى موجودة في رأسك
الحوار الداخلي من قبيل: "كان يجب أن أجيب بطريقة مختلفة" أو "فعل ذلك لأن ..." لا جدوى منه على الإطلاق. لا يمكننا توضيح تصرفات الأشخاص الآخرين، إذ نشأوا في أجواء مختلفة وكانت لديهم تجاربهم الخاصة التي تختلف عن تجاربك. لهذا السبب، حين تحاول فهم أسباب تصرف شخص ما بهذه الطريقة أو تلك، فإنك تواجه مشاكل تخلقها بنفسك.
3 - تحدث أكثر عن مشاعرك، ولا تقيّم الناس
"أعاني بسبب ما فعلته".
"ماذا فعلت؟"
كيف نتجنّب تقييم موقف ما؟ حين تتهم شخصاً بأمر ما، سيحاول حماية نفسه. أما إذا كنت تعبّر عن مشاعرك، فإنك تمنحه فرصة لإصلاح الوضع والحفاظ على كرامته، أو فرصة لشرح موقفه.
4 - اهتم أكثر بنفسك وأقل بما يقوله الناس
مقارنة نفسك بالآخرين عادة سيّئة وعديمة الفائدة. وكما قلنا من قبل، لكلٍّ فرد معرفته وصفاته ورغباته وإنجازاته. إذا استلهمنا أفكار شخص ما، فهذا رائع، ثم نشكل رغباتنا وأهدافنا الخاصة. لكن إذا قمنا بنسخ حياة شخص ما، فإننا ندمر حياتنا الخاصة التي من المفترض أن نستمتع بها.
5- اهرب من منطقة الراحة الخاصة بك
إذا كنت تريد اللقاء بالشريك المناسب، أو مقابلة ناس، أو تغيير وظيفتك، أو اجتياز المزيد من مقابلات العمل، أو العثور على شغفك، أو تناول شيء تحبه، فإن كل ما عليك القيام به هو الابتعاد من منطقة راحتك.
6 - ضع الحدود مع الآخرين
يُحاول الناس إيجاد حلول في تفاعلاتهم مع الآخرين، سواء مع مدير يغضب بسرعة، أو مراهقين، أو غيرهم. والنصائح المقدمة في مثل هذه المواقف هي وضع حدود في علاقاتك مع الآخرين. إذا اخترت تحمّل موقف شخص سيئ، لن يتغير شيء. لكن في حال لجأت إلى حماية حدودك، سيقوم خصمك على الأقل باحترامك.