هناك عدد من القواعد الهامة للطعام الصحي، التي تعتمد على اختيار الأطعمة التي بتنا نعرف أنها تفيدنا (كالخضار والفواكه والحبوب الكاملة والزيوت وحيدة الإشباع)، وتجنب تلك التي ثبت ضررها (مثل الشحوم المهدرجة والملح والسكر).
1- ليكن طعامك أقرب ما يكون للطبيعة
حاول أن تختار الأطعمة الطبيعية التي لم تتعرض للمبيدات أو مصادر التلوث الأخرى.. وعلى سبيل المثال، يمكنك أن تنتخب -قدر استطاعتك- لحم الدجاج الذي يأكل من حشيش الأرض، وليس منتجات مزارع الدواجن التي تربي مئات الحيوانات المجمعة في أماكن ضيقة مكتظة، والتي قد يخلط طعامها بشتى أنواع النفايات. كذلك تناول الخضار والفواكه الطبيعية التي لم تعالج أرضها بالمبيدات، والمكسرات غير المملحة، والعسل الطبيعي بدل السوائل السكرية المكثفة (كالقطر).
2- اختر الأطعمة غير المعلبة
فكل ما يوضع في العلب المعدنية يضاف له مواد حافظة، وطرق حفظ الطعام دوماً تسلب الطعام من خصائصه المفيدة للصحة، فمثلاً من الأفضل أن تأكل ثمرة تين أو حبة رطب طبيعية، من أن تتناول إحداها محفوظة في السوائل السكرية.
3- أكثر من هذه الأطعمة
عليك بالمأكولات البعيدة عن الملح والسكر والغنية بالبروتينات والمعادن والشحوم المفيدة والألياف، كالحمص ومعظم الخضار والفواكه الطازجة في موسمها، وسمك السلمون أو سمك الطون، والدجاج أو لحم الضأن الخالي من الشحوم، والخبز المصنع من حبوب كاملة ورقائق الشوفان، والجيلاتين غير المحلى، وزيت الزيتون أو الكانولا.
ولا تنس المواد التي تحتوي مادة البيبرين (الموجودة في الفلفل) لأنها تعيق تولد الخلايا الشحمية، كما لا تنس الثوم الذي يقوي المناعة ويخفض الكولسترول ويحارب السرطان.
4- تناول طعامك في بيتك
لا بأس من زيارة المطاعم بين الفينة والأخرى، لكن لا تجعل من هذا عادة، ففي دراسة حديثة وجد أن رواد المطاعم يستهلكون عدداً أكبر من الحريرات ويستفيدون من عدد أقل من عناصر التغذية الضرورية، مقارنة مع الذين يتناولون أكثر وجباتهم في بيوتهم.
ولتتعود ربة بيتك أن تطبخ وجبة واحدة (بدل عدة وجبات)، على أن تحتوي الوجبة أكثر ما يمكن من عناصر التغذية الضرورية، وأن تحضر الوجبة ببطء على نار هادئة، وأن تترافق الوجبة دوما مع طبق من السلطة.. وأن تكون مكونات الوجبة طازجة، وتجنب استخدام الدهون المشبعة والملح أثناء الطبخ (يمكن الاستعاضة عن معظم الملح بعصير الليمون أو الخل أو الاثنين معاً).
ولا مانع من أن تطبخي وجبة للعائلة معدة للاستهلاك على مدى بضعة أيام إن لم يكن لديك وفرة من الوقت لتحضير وجبة كل يوم.
5- الأطعمة الجاهزة
إذا اضطررت لاستخدام المأكولات الجاهزة في إحدى المناسبات، فانتبه إلى ما يلي:
اقرأ مكونات الوجبة المدونة على حاوية الطعام، وابتعد عن أية وجبة تشمل محتوياتها الزيوت المهدرجة، أو مكسبات اللون، أو المُحليات الصنعية (مثل ساكارين واسبارتيم)، أو محليات الذرة المصنعة من سكر الفواكه (فروكتوز)، أو مركبات النيترات المقنعة تحت اسم بودرة الكرفس.. فهذه المواد المضافة لإعطاء. نكهة محببة للوجبة غير صحية، وقد تجعلك مدمناً على السكريات، وفي أسوأ الحالات قد تصيبك بالسرطان.
اقرأ أيضا:
أفضل 12 غذاءً لمرحلة منتصف العمر
المفاهيم الجديدة حول الغذاء الصحي
أغذية تعزز وظائف الدماغ
1- ليكن طعامك أقرب ما يكون للطبيعة
حاول أن تختار الأطعمة الطبيعية التي لم تتعرض للمبيدات أو مصادر التلوث الأخرى.. وعلى سبيل المثال، يمكنك أن تنتخب -قدر استطاعتك- لحم الدجاج الذي يأكل من حشيش الأرض، وليس منتجات مزارع الدواجن التي تربي مئات الحيوانات المجمعة في أماكن ضيقة مكتظة، والتي قد يخلط طعامها بشتى أنواع النفايات. كذلك تناول الخضار والفواكه الطبيعية التي لم تعالج أرضها بالمبيدات، والمكسرات غير المملحة، والعسل الطبيعي بدل السوائل السكرية المكثفة (كالقطر).
2- اختر الأطعمة غير المعلبة
فكل ما يوضع في العلب المعدنية يضاف له مواد حافظة، وطرق حفظ الطعام دوماً تسلب الطعام من خصائصه المفيدة للصحة، فمثلاً من الأفضل أن تأكل ثمرة تين أو حبة رطب طبيعية، من أن تتناول إحداها محفوظة في السوائل السكرية.
3- أكثر من هذه الأطعمة
عليك بالمأكولات البعيدة عن الملح والسكر والغنية بالبروتينات والمعادن والشحوم المفيدة والألياف، كالحمص ومعظم الخضار والفواكه الطازجة في موسمها، وسمك السلمون أو سمك الطون، والدجاج أو لحم الضأن الخالي من الشحوم، والخبز المصنع من حبوب كاملة ورقائق الشوفان، والجيلاتين غير المحلى، وزيت الزيتون أو الكانولا.
ولا تنس المواد التي تحتوي مادة البيبرين (الموجودة في الفلفل) لأنها تعيق تولد الخلايا الشحمية، كما لا تنس الثوم الذي يقوي المناعة ويخفض الكولسترول ويحارب السرطان.
4- تناول طعامك في بيتك
لا بأس من زيارة المطاعم بين الفينة والأخرى، لكن لا تجعل من هذا عادة، ففي دراسة حديثة وجد أن رواد المطاعم يستهلكون عدداً أكبر من الحريرات ويستفيدون من عدد أقل من عناصر التغذية الضرورية، مقارنة مع الذين يتناولون أكثر وجباتهم في بيوتهم.
ولتتعود ربة بيتك أن تطبخ وجبة واحدة (بدل عدة وجبات)، على أن تحتوي الوجبة أكثر ما يمكن من عناصر التغذية الضرورية، وأن تحضر الوجبة ببطء على نار هادئة، وأن تترافق الوجبة دوما مع طبق من السلطة.. وأن تكون مكونات الوجبة طازجة، وتجنب استخدام الدهون المشبعة والملح أثناء الطبخ (يمكن الاستعاضة عن معظم الملح بعصير الليمون أو الخل أو الاثنين معاً).
ولا مانع من أن تطبخي وجبة للعائلة معدة للاستهلاك على مدى بضعة أيام إن لم يكن لديك وفرة من الوقت لتحضير وجبة كل يوم.
5- الأطعمة الجاهزة
إذا اضطررت لاستخدام المأكولات الجاهزة في إحدى المناسبات، فانتبه إلى ما يلي:
اقرأ مكونات الوجبة المدونة على حاوية الطعام، وابتعد عن أية وجبة تشمل محتوياتها الزيوت المهدرجة، أو مكسبات اللون، أو المُحليات الصنعية (مثل ساكارين واسبارتيم)، أو محليات الذرة المصنعة من سكر الفواكه (فروكتوز)، أو مركبات النيترات المقنعة تحت اسم بودرة الكرفس.. فهذه المواد المضافة لإعطاء. نكهة محببة للوجبة غير صحية، وقد تجعلك مدمناً على السكريات، وفي أسوأ الحالات قد تصيبك بالسرطان.
اقرأ أيضا:
أفضل 12 غذاءً لمرحلة منتصف العمر
المفاهيم الجديدة حول الغذاء الصحي
أغذية تعزز وظائف الدماغ