-
هل يمكن لـ"آبل" جعل جهاز "آيفون" مثيراً مرة أخرى؟
على الرغم من تغطيات كل وسائل الإعلام والخطابات الضخمة حول إطلاق كل "آيفون" جديد، فإن الشعور يتزايد بأن الأجهزة الجديدة أصبحت تُرى كتحديثات للأجهزة السابقة، إذ يبدو أن المستخدمين لا يشترونها من أجل الميزات الجديدة، بل فقط لمجرد ترقية "آيفون" قديم ومتعب. أصبحت هواتف "آيفون" باهتة، وإذا أرادت شركة "آبل" إعادة تنشيط السوق، فإنها تحتاج إلى جعلها مثيرة مرة أخرى، بحسب الموقع.
-
هل تنجح في تهدئة مخاوف المستثمرين حول المبيعات؟
أخذ المستثمرون أخباراً حول كون "آبل" لم تعد تعلن مبيعات "آيفون"، على نحو سيئ، واعتبرتها علامة على أن الأمور لم تكن جيدة. إذا بقيت الإيرادات قوية، فقد يكون ذلك كافياً لتهدئة المخاوف حتى الآن، لكن عند أصغر إشارة إلى أن "آيفون" لم يعد مصدراً مربحاً، فمن المحتمل أن تنتقل الأمور من سيئ إلى أسوأ في عام 2019.
-
هل تقنع المستخدمين بالأسعار الغالية؟
اعتادت "آبل" مقاومة ركود مبيعات "آيفون" برفع متوسط سعر البيع، عن طريق إقناع المشترين باختيار نسخ أكثر تكلفة. لكن إذا كانت تريد إبقاء الإيرادات مفعمة بالحيوية في مواجهة انخفاض مبيعات الوحدات، فسيتعين عليها معرفة كيفية إقناع الناس بإنفاق المزيد على "آيفون".
-
هل تنجو من الحرب الجمركية الأميركية الصينية؟
يدرس ترامب زيادة الرسوم على أجهزة "آيفون" و"ماك بوك" الصينية الصنع بنسبة 10 في المئة، مدعياً أن "الناس يمكنهم تحمل ذلك بسهولة بالغة". إذا كانت حرب التعريفة الجمركية بين الولايات المتحدة والصين ستستمر حتى عام 2019، فقد يزداد احتمال وقوع "آبل" ضحيةً لها.
-
هل من جديد؟
لا شيء من شأنه أن يعطي دفعة قوية لشركة "آبل" مثل ضجة حول منتج جديد. آخر منتج جديد تماماً كشفت عنه الشركة هو ساعتها الذكية، لكن هذا حصل في 2015. فهل سنرى شيئاً جديداً عام 2019؟