تقدم الناشطة الاجتماعية، نسرين الشوا (26 عاماً)، منذ 6 أعوام، خدماتها للعديد من الفئات في المجتمع الفلسطيني في غزة. فتشارك وتشرف على عدد من الحملات التطوعية الشبابية، التي أحدثت بعض الإنجازات المعنوية الملموسة. وهو ما أمّن للناشطة الشابة الفوز بـ"درع المتطوع المثالي الفلسطيني"
- ما هي أهم الحملات التي شاركتِ فيها؟
كانت "حملة بلدنا" التي استهدفت الشباب، التي هدفت إلى محاربة المحسوبية والفساد. وخلالها، قدم بعض الشباب عروضاً مسرحية كوميدية تتناول تلك المشاكل. كما شاركت في حملة "اسمك وطن" التي هدفت إلى تشجيع المشاركة السياسية الفعالة. وحالياً نعمل على توثيق الانتهاكات الإسرائيلية، خصوصاً بحق الأطفال والنساء، من أجل نشرها لاحقاً عبر وسائل الإعلام، وذلك من خلال "طاقم شؤون المرأة" (ائتلاف يضم جمعيات نسائية أهلية).
- هل من أثر للحملات التي تنظمينها وتشاركين فيها؟
أولاً، كشباب فاعلين في المجتمع، يجب علينا أن نمتلك المسؤولية الاجتماعية داخلنا. فما أقوم به بسيط، لكنّ صداه كبير. فالتطوع يرتبط بالواقع المجتمعي ومدى النقص فيه. وهو ما يجعلنا بحاجة إلى العديد من المبادرات التي نساعد فيها الناس. الأنشطة التطوعية التي قمت مع غيري بها، خلال العدوان الأخير على غزة، كان لها أثر كبير، وحصلنا على نتائج إيجابية مع العديد من العائلات بعد انتهاء العدوان.
- ما أبرز الإنجازات التي حققتها الحملات؟
مشاركة الشباب التطوعية كانت من أهم النتائج، خصوصاً في الحرب الأخيرة على غزة. فرغم الأيام العصيبة، والأوضاع الاجتماعية السيئة والحصار، إلا أن الروح التطوعية ارتفعت وظهرت نتائجها في خدمة المجتمع ككل. كما لاحظت خلال الحملات أن كل متطوع يبدأ من نفسه لتشجيع الآخرين. وشخصياً، حصلت على "درع المتطوع المثالي" من الهيئة الفلسطينية للإعلام (بيالارا).
- ما هي أهم الحملات التي شاركتِ فيها؟
كانت "حملة بلدنا" التي استهدفت الشباب، التي هدفت إلى محاربة المحسوبية والفساد. وخلالها، قدم بعض الشباب عروضاً مسرحية كوميدية تتناول تلك المشاكل. كما شاركت في حملة "اسمك وطن" التي هدفت إلى تشجيع المشاركة السياسية الفعالة. وحالياً نعمل على توثيق الانتهاكات الإسرائيلية، خصوصاً بحق الأطفال والنساء، من أجل نشرها لاحقاً عبر وسائل الإعلام، وذلك من خلال "طاقم شؤون المرأة" (ائتلاف يضم جمعيات نسائية أهلية).
- هل من أثر للحملات التي تنظمينها وتشاركين فيها؟
أولاً، كشباب فاعلين في المجتمع، يجب علينا أن نمتلك المسؤولية الاجتماعية داخلنا. فما أقوم به بسيط، لكنّ صداه كبير. فالتطوع يرتبط بالواقع المجتمعي ومدى النقص فيه. وهو ما يجعلنا بحاجة إلى العديد من المبادرات التي نساعد فيها الناس. الأنشطة التطوعية التي قمت مع غيري بها، خلال العدوان الأخير على غزة، كان لها أثر كبير، وحصلنا على نتائج إيجابية مع العديد من العائلات بعد انتهاء العدوان.
- ما أبرز الإنجازات التي حققتها الحملات؟
مشاركة الشباب التطوعية كانت من أهم النتائج، خصوصاً في الحرب الأخيرة على غزة. فرغم الأيام العصيبة، والأوضاع الاجتماعية السيئة والحصار، إلا أن الروح التطوعية ارتفعت وظهرت نتائجها في خدمة المجتمع ككل. كما لاحظت خلال الحملات أن كل متطوع يبدأ من نفسه لتشجيع الآخرين. وشخصياً، حصلت على "درع المتطوع المثالي" من الهيئة الفلسطينية للإعلام (بيالارا).