قالت مجموعة أبحاث صناديق التحوط (اتش.اف.آر) إن أصول صناديق التحوط المستثمرة في الأسواق الناشئة ارتفعت فوق مستوى 200 مليار دولار المهم للمرة الأولى بزيادة تبلغ 9.3 مليارات دولار في 2016.
وأضافت المجموعة، التي تتخذ من شيكاغو مقراً، أن النمو قادته صناديق تحوط تستثمر في روسيا وأميركا اللاتينية مع زيادة إجمالي رأس المال المستثمر في صناديق التحوط التي تركز على أميركا اللاتينية 6.3 مليارات دولار في 2016، وارتفاع أصول الصناديق التي تركز على روسيا وشرق أوروبا بواقع 2.5 مليار دولار.
وتابعت: "مكاسب الأداء القوي والتركيز بوجه خاص على أميركا اللاتينية وروسيا/شرق أوروبا ساهما في هذا النمو حيث يتهيأ المستثمرون لتأثير السياسات النقدية المتباينة في الولايات المتحدة وأوروبا على الأسواق الناشئة".
وقالت المجموعة إن مؤشر اتش.اف.آر لعوائد الأسواق الناشئة ارتفع 7% في 2016، وبدأ 2017 بداية قوية مع ارتفاعه في يناير/كانون الثاني 3.2%، لافتة إلى أن مؤشر أميركا اللاتينية الفرعي زاد 27.2% العام الماضي.
أما في آسيا، فقد تراجع الأداء في العام الماضي مع انخفاض إجمالي رأس المال المستثمر في صناديق التحوط الإقليمية 4.4 مليارات دولار وفقاً للتقرير.
وزاد إجمالي أصول صناديق التحوط بالأسواق الناشئة لأكثر من مثلي مستوياته في 2009 لكنه يظل جزءاً محدوداً فحسب من أصول قطاع صناديق التحوط العالمي البالغة ثلاثة تريليونات دولار.
(رويترز)
وأضافت المجموعة، التي تتخذ من شيكاغو مقراً، أن النمو قادته صناديق تحوط تستثمر في روسيا وأميركا اللاتينية مع زيادة إجمالي رأس المال المستثمر في صناديق التحوط التي تركز على أميركا اللاتينية 6.3 مليارات دولار في 2016، وارتفاع أصول الصناديق التي تركز على روسيا وشرق أوروبا بواقع 2.5 مليار دولار.
وتابعت: "مكاسب الأداء القوي والتركيز بوجه خاص على أميركا اللاتينية وروسيا/شرق أوروبا ساهما في هذا النمو حيث يتهيأ المستثمرون لتأثير السياسات النقدية المتباينة في الولايات المتحدة وأوروبا على الأسواق الناشئة".
وقالت المجموعة إن مؤشر اتش.اف.آر لعوائد الأسواق الناشئة ارتفع 7% في 2016، وبدأ 2017 بداية قوية مع ارتفاعه في يناير/كانون الثاني 3.2%، لافتة إلى أن مؤشر أميركا اللاتينية الفرعي زاد 27.2% العام الماضي.
أما في آسيا، فقد تراجع الأداء في العام الماضي مع انخفاض إجمالي رأس المال المستثمر في صناديق التحوط الإقليمية 4.4 مليارات دولار وفقاً للتقرير.
وزاد إجمالي أصول صناديق التحوط بالأسواق الناشئة لأكثر من مثلي مستوياته في 2009 لكنه يظل جزءاً محدوداً فحسب من أصول قطاع صناديق التحوط العالمي البالغة ثلاثة تريليونات دولار.
(رويترز)