وثقت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" مقتل مئة شخص في حلب خلال خمسة أيام (بدأت في العاشر من الشهر الجاري) غالبيتهم العظمى قضت ببراميل النظام المتفجرة (89 منهم مدنيين).
وبين التقرير أنه "على مدى الـ 5 أيام قصفت القوات الحكومية ما يزيد عن 43 قنبلة برميلية، وقرابة 12 صاروخاً فراغياً. كما شن الطيران الحربي الحكومي أكثر من 46 غارة جوية مستهدفاً العديد من المراكز الحيوية، كمدرسة سعد الأنصاري، ومدرسة عبد الرحمن الغافقي، ومسجد سكر في حي بستان القصر، وسوقاً للخضار في حي المعادي، إضافة لاستهداف القوات الحكومية العديد من الأحياء السكنية كأحياء صلاح الدين والمشهد والمعادي والشعار وبستان القصر".
وبين التقرير أنه "على مدى الـ 5 أيام قصفت القوات الحكومية ما يزيد عن 43 قنبلة برميلية، وقرابة 12 صاروخاً فراغياً. كما شن الطيران الحربي الحكومي أكثر من 46 غارة جوية مستهدفاً العديد من المراكز الحيوية، كمدرسة سعد الأنصاري، ومدرسة عبد الرحمن الغافقي، ومسجد سكر في حي بستان القصر، وسوقاً للخضار في حي المعادي، إضافة لاستهداف القوات الحكومية العديد من الأحياء السكنية كأحياء صلاح الدين والمشهد والمعادي والشعار وبستان القصر".
ولفت البيان إلى أن تصعيد النظام تزامن ذلك مع تصريح لمفتي السلطات الحكومية أحمد حسون عبر التلفاز الحكومي، أكد فيه على ضرورة "إبادة" المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة".