تحية كاريوكا (فيسبوك)
"الجمال لا يستقيم إلا إذا جاوره القبح، والنعيم لا يكمل إلا إذا جاوره الجحيم".. قالها عميد الأدب العربي طه حسين، ويبدو أن المختصين في علم الجمال قد أقروا رؤيته كذلك. فدائرة الجمال لا تكتمل إلا بنقص أو عيب ما، ورغم عدم وجود قوانين تحكم الجمال إلا أننا توافقنا فيما بيننا، وإن لم يكن مكتوباً، على مقاييس محددة للجمال، وقيًمنا الوجوه والأشخاص وفقا لتلك المعايير "فلانة أنفها طويل.. إذاً ليست جميلة".
لكن يبدو أن ما توافقنا عليه أيضاً، لم يكن مسلّماً، والدليل على ذلك أن معظم "الجميلات" اللاتي مررن أمامنا فيهن "نقص" أو "عيب" أو "قبح" يزيدهن جمالاً، ولم يعترف أحد بهذه العيوب، بل أصرّ كل النقاد على تقديمهنّ ككاملات، صاحبات مقاييس مالية مكتملة وأيقونات للجمال، وفتيات أحلام الرجالجميلات السينما المصرية على مدار عقود كان يشوب جمالهن بعض العيب، لكن ذلك لم ينقص منهن شيئاً بل أضاف إليهن الكثير، وكأن الشيء بالضد يظهره، وكأن ذلك الـ"عيب" عضد ودعم من جمال النجمات، ولعل أشهرهن:
1 ــ هند رستم
مارلين مونرو العرب، كانت تملك فماً كبيراً، وصدراً كبيراً وكان لديها فراغ بين أسنانها الأمامية، ولم تزدها تلك النواقص بمقاييسنا الآن إلا جمالاً.
2 ــ نعيمة عاكف
كان لديها اعوجاج في أنفها من الأسفل، ومع ذلك كانت تعتبر رمزاً للجمال والدلال.
3 ــ ليلى فوزي
أنفها طويل، ولم تزدها حدة ملامحها إلا جمالاً، وشكّل علامة فارقة في وجهها ميزتها في زمنها، ولم يشكّل لها عقدة، كما هي الحال في هذه الأيام.
4 ــ نادية لطفي
رغم ضحكتها وصوتها الشبيه بالرجال كما يعتقد الكثيرون، إلا أنها ظلت رمزا للأنوثة والجمال على مدى السنوات.
5 ــ تحية كاريوكا
كانت ضخمة البنية، ومع ذلك تعد من أهم جميلات السينما المصرية، ومن أشهر الراقصات المصريات والعربيات.
6 ــ سامية جمال
فمها كبير، ويبدو أن ذلك هو ما جعلها إحدى فاتنات السينما، وحلم الجمال لدى الفتيات.
7 ــ ماجدة
بمقاييس الجمال المتعارف عليها تعتبر سحبة عينيها مثار انتقاد، ومع ذلك فكانت وما زالت واحدة من أكثر الجميلات اللواتي عرفناهم يوماً.
8 ــ مريم فخر الدين
أنفها طويل، ومع ذلك كانت تمتلك وجها جميلا، وملامح راقية، وكانت رمزا للعذوبة والجمال والرقة.
9 ــ نجلاء فتحي
لديها عيوب في الأسنان الأمامية، وظهرت كثيراً، إلا أن أحداً لم يلتفت أو يعتبر ذلك عيباً، بل كانت ولا تزال رمزاً للمرأة الجميلة مكتملة الأنوثة.
10 ــ لبنى عبد العزيز
كانت تتمتع ببشرة سمراء، وفم كبير، ورغم أن الكثيرين لا يعتقدون اليوم أن البشرة السمراء، والفم الكبير من العيوب التي تنقص من جمال الفرد، إلا أنها كانت من أجمل الجميلات في السينما المصرية، وكانت فتاة أحلام الكثيرين.
1 ــ هند رستم
مارلين مونرو العرب، كانت تملك فماً كبيراً، وصدراً كبيراً وكان لديها فراغ بين أسنانها الأمامية، ولم تزدها تلك النواقص بمقاييسنا الآن إلا جمالاً.
2 ــ نعيمة عاكف
كان لديها اعوجاج في أنفها من الأسفل، ومع ذلك كانت تعتبر رمزاً للجمال والدلال.
3 ــ ليلى فوزي
أنفها طويل، ولم تزدها حدة ملامحها إلا جمالاً، وشكّل علامة فارقة في وجهها ميزتها في زمنها، ولم يشكّل لها عقدة، كما هي الحال في هذه الأيام.
4 ــ نادية لطفي
رغم ضحكتها وصوتها الشبيه بالرجال كما يعتقد الكثيرون، إلا أنها ظلت رمزا للأنوثة والجمال على مدى السنوات.
5 ــ تحية كاريوكا
كانت ضخمة البنية، ومع ذلك تعد من أهم جميلات السينما المصرية، ومن أشهر الراقصات المصريات والعربيات.
6 ــ سامية جمال
فمها كبير، ويبدو أن ذلك هو ما جعلها إحدى فاتنات السينما، وحلم الجمال لدى الفتيات.
7 ــ ماجدة
بمقاييس الجمال المتعارف عليها تعتبر سحبة عينيها مثار انتقاد، ومع ذلك فكانت وما زالت واحدة من أكثر الجميلات اللواتي عرفناهم يوماً.
8 ــ مريم فخر الدين
أنفها طويل، ومع ذلك كانت تمتلك وجها جميلا، وملامح راقية، وكانت رمزا للعذوبة والجمال والرقة.
9 ــ نجلاء فتحي
لديها عيوب في الأسنان الأمامية، وظهرت كثيراً، إلا أن أحداً لم يلتفت أو يعتبر ذلك عيباً، بل كانت ولا تزال رمزاً للمرأة الجميلة مكتملة الأنوثة.
10 ــ لبنى عبد العزيز
كانت تتمتع ببشرة سمراء، وفم كبير، ورغم أن الكثيرين لا يعتقدون اليوم أن البشرة السمراء، والفم الكبير من العيوب التي تنقص من جمال الفرد، إلا أنها كانت من أجمل الجميلات في السينما المصرية، وكانت فتاة أحلام الكثيرين.
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في منوعات
