لا يذكر الأطباء بشكل دقيق كم يحتاج كلّ شخص من وقت للنوم، أو الخدع التي يمكن أن يسلكها من أجل الغرق فيه سريعاً. لكنّ موقع "ريدرز دايجست" يستقي بعض تلك الأسرار من الطبيبة ميشيل كراوتش كالآتي:
1- لست بحاجة إلى 8 ساعات من النوم: عدد ساعات النوم مرتبط بكلّ شخص بحدّ ذاته. فالعدد المناسب بالنسبة إليك هو الذي يوفر لك طاقة كافية من أجل النهار التالي. قد تكون 6 ساعات كافية.
2- شاهد التلفزيون: ليس من الخطأ مشاهدة التلفزيون إذا كنت أرقاً. كثيرون لا يتمكنون ببساطة من إطفاء أدمغتهم، لكنّ مشاهدة التلفزيون تساعد. عليك أن تضعه فقط على الموقّت الآلي كي لا يزعجك لاحقاً عندما تغرق في النوم، فلا يوقظك.
3- لكلّ منّا نزوات النوم الخاصة به: كثيرون لا ينامون إلاّ على صوت الموسيقى مثلاً. بعض البالغين يحتضنون الدببة المحشوة حتى. هي نزوات مقبولة ولا مانع من اللجوء إليها، أو ابتكار خاصتك.
4- علاج سهل للشخير: لديك شريك نوم يزعجك بالشخير؟ هنالك بعض العلاجات المعروفة للشخير الناتج عن بعض أنواع الحساسية، أو عن الجيوب الأنفية الضيقة.
5- النوم المبكر يعني استيقاظاً مبكراً: بعض الأشخاص لا يعانون أساساً من الأرق لكنّهم يحسبون أنفسهم كذلك، فقط لأنّهم يستيقظون عند الرابعة فجراً مثلاً. لكن عندما تسألهم عن موعد ذهابهم إلى النوم، يجيبونك: عند الثامنة مساء. هؤلاء أخذوا كفايتهم ببساطة.
6- علاج الأرق بالتخلص من القلق: وذلك من خلال كتابة همومك قبل النوم وكيفية معالجتك لها في الغد.
7- قد تحتاج إلى علاج وليس عقاراً: إذا كان لديك أرق الجأ إلى متخصص يمكن أن يساعدك في تقنيات محددة فعالة تعالج المشكلة من جذورها. ولا تتحايل على أرقك بعقاقير لن يكون لها تأثير بعد مدة.
8- الكافيين يؤثر فيك: قد تحسب نفسك منيعاً تجاه المشروبات الغنية بالكافيين، خصوصاً أنّك تشعر ببعض النعاس بينما تشربها. لكن بعد أقل من ساعة سيؤدي الكافيين من خلال تفاعله في الجسم دوره في التسبب بالأرق لك.
9- الوضعية المناسبة: النوم على بطنك هو أسوأ وضعية نوم على الإطلاق بالنسبة إلى عنقك وعمودك الفقري. أما أفضل الوضعيات فهي على الظهر مع وسادة إضافية تضعها تحت ركبتيك.
10- اضطرابات النوم عديدة: لا يعرف معظمنا ذلك. من هذه الاضطرابات ما يعرف بـ"حركة العين السريعة"، وهو الذي يؤدي المصاب به حركات تمثيلية بيديه لأحلامه العنيفة. أو شلل النوم (الجاثوم)، وفيه يكون الشخص مستيقظاً لكن من دون قدرة على الحركة لبضع دقائق.
اقرأ أيضاً: الهواتف النقالة تسبب اضطرابات النوم ليلا
1- لست بحاجة إلى 8 ساعات من النوم: عدد ساعات النوم مرتبط بكلّ شخص بحدّ ذاته. فالعدد المناسب بالنسبة إليك هو الذي يوفر لك طاقة كافية من أجل النهار التالي. قد تكون 6 ساعات كافية.
2- شاهد التلفزيون: ليس من الخطأ مشاهدة التلفزيون إذا كنت أرقاً. كثيرون لا يتمكنون ببساطة من إطفاء أدمغتهم، لكنّ مشاهدة التلفزيون تساعد. عليك أن تضعه فقط على الموقّت الآلي كي لا يزعجك لاحقاً عندما تغرق في النوم، فلا يوقظك.
3- لكلّ منّا نزوات النوم الخاصة به: كثيرون لا ينامون إلاّ على صوت الموسيقى مثلاً. بعض البالغين يحتضنون الدببة المحشوة حتى. هي نزوات مقبولة ولا مانع من اللجوء إليها، أو ابتكار خاصتك.
4- علاج سهل للشخير: لديك شريك نوم يزعجك بالشخير؟ هنالك بعض العلاجات المعروفة للشخير الناتج عن بعض أنواع الحساسية، أو عن الجيوب الأنفية الضيقة.
5- النوم المبكر يعني استيقاظاً مبكراً: بعض الأشخاص لا يعانون أساساً من الأرق لكنّهم يحسبون أنفسهم كذلك، فقط لأنّهم يستيقظون عند الرابعة فجراً مثلاً. لكن عندما تسألهم عن موعد ذهابهم إلى النوم، يجيبونك: عند الثامنة مساء. هؤلاء أخذوا كفايتهم ببساطة.
6- علاج الأرق بالتخلص من القلق: وذلك من خلال كتابة همومك قبل النوم وكيفية معالجتك لها في الغد.
7- قد تحتاج إلى علاج وليس عقاراً: إذا كان لديك أرق الجأ إلى متخصص يمكن أن يساعدك في تقنيات محددة فعالة تعالج المشكلة من جذورها. ولا تتحايل على أرقك بعقاقير لن يكون لها تأثير بعد مدة.
8- الكافيين يؤثر فيك: قد تحسب نفسك منيعاً تجاه المشروبات الغنية بالكافيين، خصوصاً أنّك تشعر ببعض النعاس بينما تشربها. لكن بعد أقل من ساعة سيؤدي الكافيين من خلال تفاعله في الجسم دوره في التسبب بالأرق لك.
9- الوضعية المناسبة: النوم على بطنك هو أسوأ وضعية نوم على الإطلاق بالنسبة إلى عنقك وعمودك الفقري. أما أفضل الوضعيات فهي على الظهر مع وسادة إضافية تضعها تحت ركبتيك.
10- اضطرابات النوم عديدة: لا يعرف معظمنا ذلك. من هذه الاضطرابات ما يعرف بـ"حركة العين السريعة"، وهو الذي يؤدي المصاب به حركات تمثيلية بيديه لأحلامه العنيفة. أو شلل النوم (الجاثوم)، وفيه يكون الشخص مستيقظاً لكن من دون قدرة على الحركة لبضع دقائق.
اقرأ أيضاً: الهواتف النقالة تسبب اضطرابات النوم ليلا