كسرت أغنية "يا ليلي" لفنان الراب التونسي، بلطي، الذي أداها برفقة الطفل حمودة، حاجز 100 مليون مشاهدة، لتصبح أول أغنية تونسية تحقق هذا الرقم، وأول أغنية راب عربية تستطيع تحقيق هذا الإنجاز.
وفي وقت لا تحظى فيه أغاني الراب بمشاهدات قياسية في العالم العربي، استطاعت هذه الأغنية الآتية من بلد لا يتجاوز تعداد سكانه 10 ملايين نسمة إلا بقليل، الوصول إلى 104 ملايين مشاهدة في وقت قصير جداً.
ونشر الفنان التونسي أغنيته هذه عبر "يوتيوب" في 29 أكتوبر/تشرين الأول لتحدث ضجة كبيرة في تونس والمغرب العربي، ولا تزال تسمع على أثير الإذاعات في المنطقة.
وفي وقت لا تحظى فيه أغاني الراب بمشاهدات قياسية في العالم العربي، استطاعت هذه الأغنية الآتية من بلد لا يتجاوز تعداد سكانه 10 ملايين نسمة إلا بقليل، الوصول إلى 104 ملايين مشاهدة في وقت قصير جداً.
ونشر الفنان التونسي أغنيته هذه عبر "يوتيوب" في 29 أكتوبر/تشرين الأول لتحدث ضجة كبيرة في تونس والمغرب العربي، ولا تزال تسمع على أثير الإذاعات في المنطقة.
Facebook Post |
وتتحدث الأغنية عن آمال الشباب التونسي والعربي، ونظرته للظروف الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، والتي ينظر إليها كثيرون بسوداوية، ويقول أحد مقاطعها: "الحي يرى الدنيا سوداء، صحراء جرداء، حتى نرى الدنيا أحلى، ننتظر عسل النحلة".
ولم يسبق لأي فنان تونسي أن استطاع تحقيق هذا الرقم، سواء من الفنانين المعروفين على المستوى التونسي أو حتى الأسماء التي سطعت في سماء الأغنية العربية.
وهكذا تنضم الأغنية إلى نادي المئة مليون الذي لا يزال محصوراً في العالم العربي بأسماء محدودة في الخليج ومصر والعراق والمغرب.