نظمّت كوادر طبية في الشمال السوري، وقفات شارك فيها المئات من العاملين في القطاع الطبي، رفضاً لأي هجوم محتمل للنظام السوري بدعم روسي على إدلب.
وتم تنظيم الوقفات أمام مديرية صحة مدينة إدلب وبلدة أطمة الحدودية، ومدن الأتارب ودارة عزة وكفرحمرة وعندان بريف حلب.
واعتبر المحتجون أن الكادر الطبي هو جزء من منظومة دولية، مشيرين إلى أن حمايتهم مسؤولية الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، باعتبارهم يقدمون الخدمات الطبية بشكل متساوٍ للجميع دون تمييز بغض النظر عن انتماءاتهم وآرائهم.
كما ندّدوا بالجرائم التي يقوم بها نظام بشار الأسد والاحتلال الروسي من استهداف المشافي والكوادر الطبية، مؤكدين استمرار الثورة السورية حتى إسقاط النظام.
ورفع الأطباء لافتات طالبوا من خلالها منظمة الأمم المتحدة حماية الكادر الطبي في إدلب، وحماية مليون طفل مهددين بالقتل بالسلاح الكيميائي، مُنبهين إلى أن الإرهابي هو مَن يقتل الأطباء ويدمر المشافي والمدارس.
كما طالبوا بتحييد الكوادر الطبية عن أي أعمال سياسية أو عسكرية وتوفير الحماية اللازمة لها وللمستشفيات، الواقعة في الشمال السوري.
وتم تنظيم الوقفات أمام مديرية صحة مدينة إدلب وبلدة أطمة الحدودية، ومدن الأتارب ودارة عزة وكفرحمرة وعندان بريف حلب.
واعتبر المحتجون أن الكادر الطبي هو جزء من منظومة دولية، مشيرين إلى أن حمايتهم مسؤولية الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، باعتبارهم يقدمون الخدمات الطبية بشكل متساوٍ للجميع دون تمييز بغض النظر عن انتماءاتهم وآرائهم.
كما ندّدوا بالجرائم التي يقوم بها نظام بشار الأسد والاحتلال الروسي من استهداف المشافي والكوادر الطبية، مؤكدين استمرار الثورة السورية حتى إسقاط النظام.
ورفع الأطباء لافتات طالبوا من خلالها منظمة الأمم المتحدة حماية الكادر الطبي في إدلب، وحماية مليون طفل مهددين بالقتل بالسلاح الكيميائي، مُنبهين إلى أن الإرهابي هو مَن يقتل الأطباء ويدمر المشافي والمدارس.
كما طالبوا بتحييد الكوادر الطبية عن أي أعمال سياسية أو عسكرية وتوفير الحماية اللازمة لها وللمستشفيات، الواقعة في الشمال السوري.
Facebook Post |
ومنذ مطلع سبتمبر/ أيلول الجاري، استهدفت الطائرات الحربية التابعة للنظام السوري وروسيا عدّة مرات المستشفيات الواقعة في ريفي إدلب وحماة.
وأعلنت الأمم المتحدة، الخميس الماضي، تقديم إحداثيات لـ235 موقعا مدنيا في إدلب إلى واشنطن وموسكو؛ تحسباً لهجوم قد يشنه عليها النظام السوري وحلفاؤه.