اعتذرت وزيرة الدفاع الألمانية، أورسولا فون دير ليين، عن انتقادها للجيش بشأن تعامله مع قضية عنصرية، في الوقت الذي تسعى فيه لاحتواء موجة غضبٍ أثارت انقساماتٍ في فترة الاستعداد للانتخابات العامة.
وفي الأسبوع الماضي، انتقدت الوزيرة، وهي عضو بحزب المحافظين الحاكم الذي تنتمي له المستشارة أنغيلا ميركل، ما وصفته بأنّه "قيادة ضعيفة" في الجيش، بعد اعتقال ضابط للاشتباه في تخطيطه لشنّ هجوم عنصري.
وعبّرت جماعات ممثّلة للجنود عن استيائها. وقال سياسيون بينهم زعيم "الحزب الديمقراطي الاشتراكي"، وهو الشريك الأصغر في الائتلاف الحاكم، إنّها تتحمّل المسؤولية أيضاً بعد أن شغلت منصبها لمدة ثلاث سنوات.
وخلال اجتماع مع مائة من كبار القادة العسكريين، قالت فون دير ليين، إنّه كان عليها أن تستهلّ تعليقاتها بالاعتراف "بالخدمات التي لا غنى عنها" التي يقدّمها 250 ألفاً في القوات المسلحة.
وفي الأسبوع الماضي، انتقدت الوزيرة، وهي عضو بحزب المحافظين الحاكم الذي تنتمي له المستشارة أنغيلا ميركل، ما وصفته بأنّه "قيادة ضعيفة" في الجيش، بعد اعتقال ضابط للاشتباه في تخطيطه لشنّ هجوم عنصري.
وعبّرت جماعات ممثّلة للجنود عن استيائها. وقال سياسيون بينهم زعيم "الحزب الديمقراطي الاشتراكي"، وهو الشريك الأصغر في الائتلاف الحاكم، إنّها تتحمّل المسؤولية أيضاً بعد أن شغلت منصبها لمدة ثلاث سنوات.
وخلال اجتماع مع مائة من كبار القادة العسكريين، قالت فون دير ليين، إنّه كان عليها أن تستهلّ تعليقاتها بالاعتراف "بالخدمات التي لا غنى عنها" التي يقدّمها 250 ألفاً في القوات المسلحة.
وقالت للضباط في تصريحات أدلت بها الخميس، ونشرتها مجلة "دير شبيغل" أمس الجمعة، "أعتذر لأنّني لم أفعل ذلك. أشعر بالندم".
(رويترز)