"عودة وائل غنيم"، يوم الإثنين الماضي عبر الدعوة إلى إطلاق سراح الناشط أحمد ماهر، لم تكُن الأخيرة، فقد عاد الناشط المصري ليكتب على صفحته على "فيسبوك"، ويقدّم اعتذاراً للمصريين عن "أخطائه في قراءة بعض الأحداث السياسية"، ويشرح سبب الصمت في الفترة الماضية.
وكتب غنيم في منشور أرفقه بصورة لرسالة بعثها عام 2013 إلى مجموعة من الناشطين السياسيين يُقرّ فيها بإدارة الجيش للبلاد. وقال غنيم إنه لم يوقع استمارة "تمرد"، ولم يشارك في تظاهرات الثلاثين من يونيو، مضيفاً "لم أؤيد الانقلاب العسكري كما يدعي البعض ولم أفرح ببيان الجيش أيضاً".
وتابع "كنت غلطان في قراءة كتير من الأحدث من فبراير 2011 لحد 3 يوليو. وده كان واحد من أسباب اتخاذي لقرار الصمت، والسبب التاني هو إدراكي بعد الاقتراب لفترة طويلة من طرفي الصراع إننا في معركة صفرية ظاهرها حماية المسار الديمقراطي والدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان، وباطنها صراع بين طرفين لا يعترفان بالديمقراطية والحرية والاتنين عايزين يحتكروا أدوات السلطة ويحكموا السيطرة على مقاليد الحكم ويقمعوا المعارضين".
كما أعلن غنيم أنّه سيشرح لاحقاً سبب اختياره هذا التوقيت ليكسر حاجز صمته.
اقرأ أيضاً: ماذا قال وائل غنيم عن أحمد ماهر؟
وكتب غنيم في منشور أرفقه بصورة لرسالة بعثها عام 2013 إلى مجموعة من الناشطين السياسيين يُقرّ فيها بإدارة الجيش للبلاد. وقال غنيم إنه لم يوقع استمارة "تمرد"، ولم يشارك في تظاهرات الثلاثين من يونيو، مضيفاً "لم أؤيد الانقلاب العسكري كما يدعي البعض ولم أفرح ببيان الجيش أيضاً".
وتابع "كنت غلطان في قراءة كتير من الأحدث من فبراير 2011 لحد 3 يوليو. وده كان واحد من أسباب اتخاذي لقرار الصمت، والسبب التاني هو إدراكي بعد الاقتراب لفترة طويلة من طرفي الصراع إننا في معركة صفرية ظاهرها حماية المسار الديمقراطي والدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان، وباطنها صراع بين طرفين لا يعترفان بالديمقراطية والحرية والاتنين عايزين يحتكروا أدوات السلطة ويحكموا السيطرة على مقاليد الحكم ويقمعوا المعارضين".
كما أعلن غنيم أنّه سيشرح لاحقاً سبب اختياره هذا التوقيت ليكسر حاجز صمته.
اقرأ أيضاً: ماذا قال وائل غنيم عن أحمد ماهر؟
Facebook Post |