بعد سلسلة من الأزمات التي طاولت صحيفة الحياة السعودية، أبرزها ما قيل إنه التعثر المالي الذي أدى إلى إقفال مكاتب "دار الحياة" في بيروت في نهاية شهر يونيو/حزيران الماضي، وبروز مواجهة حقوقية/قانونية بين الموظفين المصروفين في لبنان والدار، ترددت أنباء حول شراء الديوان الملكي السعودي لدار الحياة، التي كان يملكها الأمير السعودي، خالد بن سلطان.
وتزامنت هذه الأنباء مع تغريدة للرئيس التنفيذي لدار الحياة، إبراهيم بادي، توحي بأن الدار في صدد الخروج من أزمتها، إذ كتب على حسابه على تويتر: "وعند جهينة الخبر اليقين"... عن "الحياة" حين... تخرج من تحت الرماد".
وتزامنت هذه الأنباء مع تغريدة للرئيس التنفيذي لدار الحياة، إبراهيم بادي، توحي بأن الدار في صدد الخروج من أزمتها، إذ كتب على حسابه على تويتر: "وعند جهينة الخبر اليقين"... عن "الحياة" حين... تخرج من تحت الرماد".
Twitter Post
|
وبينما أكد بعض المصروفين من مكتب بيروت لـ"العربي الجديد" أنهم لم يتلقوا بعد أجوبة شافية حول موعد صرف مستحقاتهم، كشفوا أنهم في الساعات الأخيرة تلقوا تطمينات ــ وهي الأولى منذ إقفال المكتب ــ أنّ الدار ستدفع كل ما عليها.
وكان الصحافيون اللبنانيون العاملون بعقود مع الدار، من دون أي ضمانات، قد بدأوا إضراباً عن العمل منذ أكثر من أسبوع للمطالبة بصرف مستحقاتهم.