تختلف ظروف المسلمين من بلد إلى آخر في أنحاء العالم، لكنهم يتشاركون بعيش طقوس رمضان. ورغم ما يعانيه بعضهم من حروب وحصار كما في سورية واليمن وغزة، إلا أنهم يحاولون استحضار الأجواء الرمضانية بما أتيح لهم من إمكانيات.
(العربي الجديد)
ميديا ذات صلة
سوق شعبي في معرة النعمان بمحافظة إدلب، حيث يستعد الأهالي للإفطار. (Getty)
فرقة تراثية فلسطينية تحتفل في القدس القديمة بشهر رمضان. (Getty)
فلسطينيون يؤدون صلاة الجمعة في باحة المسجد الأقصى بمدينة القدس خلال شهر رمضان. (Getty)
يصلي المسلمون الكشميريون في مسجد الجامع أو المسجد الكبير، في سريناغار، في الشطر الهندي. (Getty)
بيشاور باكستانيون يقومون بالدعاء قبل البدء بالإفطار، حيث ينظمون إفطاراً جماعياً قرب محطة الحافلات في بيشاور. (Getty)
رقصة المولوية أو الدراويش أثناء سهرة رمضانية في العاصمة اللبنانية بيروت. (Getty)
ناشطون يشاركون في إفطار جماعي في الشارع، نظمه تحالف نيويورك للهجرة، بهدف التضامن مع المسلمين والمهاجرين في الولايات المتحدة، وذلك في ساحة فولي في حي مانهاتن. (Getty)
المواطن الفلسطيني وليد الحطاب يطبخ ويوزع الحساء في الشارع بقطاع غزة بمناسبة شهر رمضان. (Getty)
شباب متطوعون يطهون الطعام لتوزيعه على حوالي خمسمائة عائلة، وذلك بمبادرة من الشباب المحلي في اليمن. (Getty)
سواء في الدول العربية أو غيرها يتمتع رمضان بخصوصية بالنسبة للمسلمين، ويسعون لاستحضار طقوسه والاحتفال به كل بطريقته، وهنا بعض من ملامح رمضان في بعض دول العالم.
لم يكن الهجوم الأخير على حافلة للأقباط في المنيا المصرية قبل يوم واحد من انطلاق شهر رمضان الأول من نوعه. فالتنظيمات الإرهابية المتطرفة غالباً ما استغلّت الشهر الكريم لإسالة دماء الأبرياء المدنيين مسيحيين ومسلمين، تحديداً في العالم العربي
أيام قليلة ويبدأ شهر رمضان، شهر الصوم والصلوات في العالم العربي وكل الدول الأخرى التي يسكنها المسلمون. مع تطوّر السنوات تطوّرت عادات رمضان، تطوّرت المائدة الرمضانية، وتطوّرت التقاليد
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
