نجاح "سجن النسا" أطلق درّة من أسرالأجرالقديم فطالبت بمضاعفته(Getty)
يسعى عدد من الممثّلين والممثّلات المصريين والعرب إلى زيادة أجورهم في مسلسلات شهر رمضان المقبل بشكل لافت، وذلك بعد نجاح أعمالهم في السنوات الماضية وتحقيقها لنسبة مشاهدة عالية، استطاعت من خلالها أن تجذب وكالات الإعلان والمموّلين، وتحقّق لمنتجيها أرباحاً كبيرة.
وقد علمت "العربي الجديد" من بعض شركات الإنتاج التي تستعدّ للموسم الدرامي الرمضاني المقبل، أنّ بين أبرز الممثّلين الذين يطالبون بزيادة أجورهم وبنسبة عالية، هو الممثل السوري جمال سليمان، المقيم في القاهرة، والمتفرّغ منذ سنوات للعمل في الاستديوهات المصرية. فعلى الرغم من الانتقادات الشديدة التي وجّهت لمسلسله الأخير "صديق العمر"، الذي جسّد من خلاله شخصية الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، إلا أنّ المسلسل حقّق نسبة مشاهدة عالية، سواء على شاشات القنوات التلفزيونية أو عبر YouTube، وهي كانت نسبة متوقّعة، نظراً لفضول الجمهور تجاه أعمال السيرة الذاتية، وتحديداً شخصيتين مثل عبد الحكيم عامر (لعب الدور المصري باسم سمرة) وجمال عبد الناصر.
وقد تلقّى سليمان أخيراً عروضاً لبطولة أكثر من مسلسل مصري، ولاحظ بعض المنتجين أنّه يرغب في زيادة أجره بشكل كبير، وإن لم يتمّ الإفصاح عنه إلا انّ الأكيد أنّه يفوق عشرات آلاف الدولارات، وهو ما حدث مع الممثلة التونسية درّة التي استغلّت نجاحها في رمضان الماضي في مسلسل "سجن النساء" للمخرجة كاملة أبو ذكري، وطالبت برفع أجرها بشكل اعتبره المنتجون ملفتاً.
بعض الفنانين كانوا أكثر وضوحاً، فطالبت غادة عبد الرازق بزيادة 3 ملايين جنيه (حوالي نصف مليون دولار) عن أجرها في مسلسلها الأخير "السيّدة الأولى"، وهي الزيادة نفسها التي طالبت بها نيللي كريم، التي خطفت الأنظار بشكل كبير في مسلسلها الأخير "سجن النساء".
وطالبت كذلك الفنانة سوسن بدر بأن يزيد أجرها بقيمة مليون جنيه عن أي عمل تشارك فيه مستقبلاً، بعد مسلسلها "السبع وصايا".
وطالبت وفاء عامر بزيادة أجرها بنحو نصف مليون جنيه عن أي عمل تشارك فيه مستقبلاً، وذلك بعد مسلسليها الأخيرين "ابن حلال"، مع الممثل محمد رمضان، ومسلسل "جبل الحلال" مع الفنان محمود عبد العزيز، وتقل عنها الفنانة رانيا يوسف التي طالبت بزيادة أجرها بنحو 250 ألف جنيه فقط عن مسلسلها الجاري تصويره حالياً "عيون الحب". وتجدر الإشارة إلى أنّ أجر رانيا في فيلم "هو فيه كده"، الذي عرض منذ عامين، لم يتجاوز الـ200 ألف جنيه فقط، ولكن تهافت المنتجين عليها تلفزيونياً جعلها ترفع أجرها، كالكثيرين من زملائها، وفق قاعدة السوق: العرض والطلب.
وبنحو 300 ألف جنيه زيادة عن أجره عن آخر مسلسلاته "أمراض نسا"، تعاقد مصطفى شعبان أخيراً مع المنتج تامر مرسي على مسلسل "مولانا العاشق"، المزمع البدء في تصويره قريباً للعرض في دراما شهر رمضان المقبل.
على الجانب الآخر، هناك فنانون لم تزد أجورهم، مثل الفنان حسن يوسف وسهير رمزي وكمال أبو رية وطارق عبد العزيز وماجد الكدواني وغيرهم.
وقد علمت "العربي الجديد" من بعض شركات الإنتاج التي تستعدّ للموسم الدرامي الرمضاني المقبل، أنّ بين أبرز الممثّلين الذين يطالبون بزيادة أجورهم وبنسبة عالية، هو الممثل السوري جمال سليمان، المقيم في القاهرة، والمتفرّغ منذ سنوات للعمل في الاستديوهات المصرية. فعلى الرغم من الانتقادات الشديدة التي وجّهت لمسلسله الأخير "صديق العمر"، الذي جسّد من خلاله شخصية الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، إلا أنّ المسلسل حقّق نسبة مشاهدة عالية، سواء على شاشات القنوات التلفزيونية أو عبر YouTube، وهي كانت نسبة متوقّعة، نظراً لفضول الجمهور تجاه أعمال السيرة الذاتية، وتحديداً شخصيتين مثل عبد الحكيم عامر (لعب الدور المصري باسم سمرة) وجمال عبد الناصر.
وقد تلقّى سليمان أخيراً عروضاً لبطولة أكثر من مسلسل مصري، ولاحظ بعض المنتجين أنّه يرغب في زيادة أجره بشكل كبير، وإن لم يتمّ الإفصاح عنه إلا انّ الأكيد أنّه يفوق عشرات آلاف الدولارات، وهو ما حدث مع الممثلة التونسية درّة التي استغلّت نجاحها في رمضان الماضي في مسلسل "سجن النساء" للمخرجة كاملة أبو ذكري، وطالبت برفع أجرها بشكل اعتبره المنتجون ملفتاً.
بعض الفنانين كانوا أكثر وضوحاً، فطالبت غادة عبد الرازق بزيادة 3 ملايين جنيه (حوالي نصف مليون دولار) عن أجرها في مسلسلها الأخير "السيّدة الأولى"، وهي الزيادة نفسها التي طالبت بها نيللي كريم، التي خطفت الأنظار بشكل كبير في مسلسلها الأخير "سجن النساء".
وطالبت كذلك الفنانة سوسن بدر بأن يزيد أجرها بقيمة مليون جنيه عن أي عمل تشارك فيه مستقبلاً، بعد مسلسلها "السبع وصايا".
وطالبت وفاء عامر بزيادة أجرها بنحو نصف مليون جنيه عن أي عمل تشارك فيه مستقبلاً، وذلك بعد مسلسليها الأخيرين "ابن حلال"، مع الممثل محمد رمضان، ومسلسل "جبل الحلال" مع الفنان محمود عبد العزيز، وتقل عنها الفنانة رانيا يوسف التي طالبت بزيادة أجرها بنحو 250 ألف جنيه فقط عن مسلسلها الجاري تصويره حالياً "عيون الحب". وتجدر الإشارة إلى أنّ أجر رانيا في فيلم "هو فيه كده"، الذي عرض منذ عامين، لم يتجاوز الـ200 ألف جنيه فقط، ولكن تهافت المنتجين عليها تلفزيونياً جعلها ترفع أجرها، كالكثيرين من زملائها، وفق قاعدة السوق: العرض والطلب.
وبنحو 300 ألف جنيه زيادة عن أجره عن آخر مسلسلاته "أمراض نسا"، تعاقد مصطفى شعبان أخيراً مع المنتج تامر مرسي على مسلسل "مولانا العاشق"، المزمع البدء في تصويره قريباً للعرض في دراما شهر رمضان المقبل.
على الجانب الآخر، هناك فنانون لم تزد أجورهم، مثل الفنان حسن يوسف وسهير رمزي وكمال أبو رية وطارق عبد العزيز وماجد الكدواني وغيرهم.
المزيد في منوعات
