تحولت حملة الهجوم على النائب اللبناني نقولا فتوش، إلى حملة وطنية في لبنان. النائب الذي لا يحظى بشعبية لدى قسم كبير من اللبنانيين بسبب تعدّياته الفظة على البيئة، أضاف سبباً جديداً لكرهه. فقد اعتدى هذه المرة بالضرب بكل بساطة على الموظفة منال ضو في إحدى الدوائر الرسمية.
انتشر الخبر بسرعة على الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي. وتحوّل وسم "#نائب_مدد_إيده" إلى الوسم الأكثر تداولاً في لبنان. ويشير الوسم إلى حدثَين، الأوّل هو التمديد الذي أصبح أمراً واقعاً في لبنان للمجلس النيابي المنتهية اصلاً ولايته بشكل مخالف للدستور، خصوصاً أن فتوش هو الذي تقدّم باقتراح التمديد ليناقش في المجلس. أما الإشارة الثانية فهي "مدّ الإيد" أي الاعتداء بالضرب باللهجة اللبنانية.
آلاف التغريدات هاجمت فتوش ووصلت إلى حدّ شتمه. وكتب الإعلامي نيشان: "نقولا فتّوش. فَعلَتُكَ دليل على نَقصِك". أما الإذاعية ريما نجيم فكتبت: "مش معقول هالشي يكون نائب من زحلة رجال زحلة (المنطقة البقاعية التي ينحدر منها فتوش) قبضايات عالأعداء مش عالنساء". فيما كتب رونالدو: "يلي بمدّ إيدو عالطبيعة شو ناقصو ما يمد إيدو عامرأة".
أما صفاء عياد فكتبت: "فقط في لبنان هكذا نموذج". وبحسب موقع "توبسي"، نشر المستخدمون أكثر من ألفي تغريدة في غضون 12 ساعة. ووصلت التغريدات على الوسم، مع صباح اليوم الثلاثاء إلى مليون مستخدم على "تويتر". وضمّت بعضها صوراً ساخرة تظهر فتوش على حلبة مصارعة.
وانتقد البعض الموظفة التي تراجعت عن حقها في تقديم شكوى ضدّ النائب بسبب الخوف.
انتشر الخبر بسرعة على الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي. وتحوّل وسم "#نائب_مدد_إيده" إلى الوسم الأكثر تداولاً في لبنان. ويشير الوسم إلى حدثَين، الأوّل هو التمديد الذي أصبح أمراً واقعاً في لبنان للمجلس النيابي المنتهية اصلاً ولايته بشكل مخالف للدستور، خصوصاً أن فتوش هو الذي تقدّم باقتراح التمديد ليناقش في المجلس. أما الإشارة الثانية فهي "مدّ الإيد" أي الاعتداء بالضرب باللهجة اللبنانية.
آلاف التغريدات هاجمت فتوش ووصلت إلى حدّ شتمه. وكتب الإعلامي نيشان: "نقولا فتّوش. فَعلَتُكَ دليل على نَقصِك". أما الإذاعية ريما نجيم فكتبت: "مش معقول هالشي يكون نائب من زحلة رجال زحلة (المنطقة البقاعية التي ينحدر منها فتوش) قبضايات عالأعداء مش عالنساء". فيما كتب رونالدو: "يلي بمدّ إيدو عالطبيعة شو ناقصو ما يمد إيدو عامرأة".
أما صفاء عياد فكتبت: "فقط في لبنان هكذا نموذج". وبحسب موقع "توبسي"، نشر المستخدمون أكثر من ألفي تغريدة في غضون 12 ساعة. ووصلت التغريدات على الوسم، مع صباح اليوم الثلاثاء إلى مليون مستخدم على "تويتر". وضمّت بعضها صوراً ساخرة تظهر فتوش على حلبة مصارعة.
وانتقد البعض الموظفة التي تراجعت عن حقها في تقديم شكوى ضدّ النائب بسبب الخوف.