مينا مسعود في مرمى نيران رافضي التطبيع: خاطف قلوب البلحوية

تلقى الممثل الكندي ذو الجذور المصرية، مينا مسعود، هجوما شديدا على منصات التواصل الاجتماعي، نتيجة لتصريحاته الإيجابية تجاه الكيان الصهيوني، بينما افتخر به على الجانب الآخر مؤيدو النظام الحاكم المصري.

دعا عمرو سلامة لترك البعد السياسي جانباً فكتب: "ممكن نفرح ب مينا مسعود، بطل فيلم علاء الدين الجديد؟ والا هتتفننوا برضه في انتزاعه من مصريته؟".

وأجابه أحمد، مستعيناً بتغريدة لمينا مسعود: "لا هو قايم بالواجب وبينتزع وحده لوحده".

وسخر محمد: "مينا مسعود طلع علينا بتحيا مصر 3 مرات، وخطف قلوب البلحاوية، وحاليا بيطبع مع الكيان الصهيوني بس عنده sides كتير حلوة".

وعلق فارس شعث بمقارنة: "في الوقت اللي إلهان عمر عضو الكونغرس الأمريكي من أصول صومالية، بتدافع عن الحق الفلسطيني، يطل مينا مسعود من أصول عربية بفيلمه علاء الدين، و اللي طل قبل فترة ليعطينا دروس في الانفتاح و الزيارة، والترويج لإسرائيل، في أمريكا عليك الاختيار ما بين التمسك بهويتك، أو الانضمام لمعيز الحريات".

وكتب "د. هارفارد": "#مينا_مسعود طلع صهيوني كندي من جذور مصرية، بطل فيلم #علاء_الدين . بيقولك اتربيت في كندا علي الأكل "الإسرائيلي" الشرق أوسطي، زي الحمص و التبولة و كمان بيشجع انقلاب عسكر مصر الدموي ب تحيا ماسر 3 مرات. فلسطين عربية و أكلها منذ آلاف السنين قبل التوراة ".

وكتبت أمل كامل: "بغض النظر عن إن مينا مسعود جه على وتر حساس عند العرب، ف هو أي حد أصلا ينسب أى حاجه لحد سارقها، ويدعم ملكيته ليها، سواء عن جهله بالوضع بقى زي ما بيقول، أو تجاهله ليه برغم معرفته، ف في كلتي الحالتين، ده غباء ولا ينم نهائي عن شخص presumably cultured وواصل لمكانة كويسة ف السينما".

وكتبت نوفي: "وده موقع المطعم اللي بيروجله مينا مسعود في كندا، have a look المنيو كلها سارقين الأكل اللبناني والمصري والفلسطيني، ومقدمينه على إنه إسرائيلي.. أنا ضد التطبيع، وسرقة الهوية سواء أكل رقص مزيكا أزياء... الموضوع بسيط مش محتاج فزلكة، وآه إسرائيل كيان محتل".