قال رئيس مجلس الصادرات في تركيا، محمد بيوتكشي، إن الدراما التركية تحقق أرباحاً سنوية تصل إلى 200 مليون دولار للدخل القومي.
وأضاف أن بلاده تصدر الدراما التلفزيونية إلى أكثر من 100 دولة حول العالم، مشيراً إلى أن تركيا أصبحت ثاني أكبر مصدر للمسلسلات في العالم بعد الولايات المتحدة.
ذكر بيوتكشي أن تركيا تخطط لأن تصل أرباح تصدير المنتجات الثقافية إلى ملياري دولار بحلول عام 2023، مؤكداً أن لصناعة السينما والتلفزيون أهمية حيوية بالنسبة لتركيا، حيث أصبحت قوة فعالة في المنطقة الثقافية المجاورة، مما يسهم في ازدهار صناعة المسلسلات التلفزيونية المحلية.
وأوضح أنه رغم دعوات المقاطعة، التي ترفعها كثير من القوى السياسية في مصر وغيرها من الدول العربية لمقاطعة المنتجات التركية، وعلى رأسها المسلسلات، فإن الأعمال التركية لا تزال تحظى بمتابعة واهتمام المشاهدين في المجتمعات العربية.
تعتبر المحطات الخليجية من أكثر المحطات استهلاكاً للدراما التركية، منها على وجه الخصوص محطة إم بي سي التي افتتحت قبل سنوات محطة إم بي سي دراما، والتي تعرض من 3 إلى 5 مسلسلات تركية في اليوم، بحسب المواسم، كما استطاعت محطات الإمارات بين دبي وأبو ظبي أن تروج للدراما التركية، بعدما اشترت الحقوق الحصرية، فيما يشهد السوق المصري حالة تتذبذب بين تأييد ومعارضة الدراما التركية، على وقع الخلافات السياسية بين البلدين.
وأضاف أن بلاده تصدر الدراما التلفزيونية إلى أكثر من 100 دولة حول العالم، مشيراً إلى أن تركيا أصبحت ثاني أكبر مصدر للمسلسلات في العالم بعد الولايات المتحدة.
ذكر بيوتكشي أن تركيا تخطط لأن تصل أرباح تصدير المنتجات الثقافية إلى ملياري دولار بحلول عام 2023، مؤكداً أن لصناعة السينما والتلفزيون أهمية حيوية بالنسبة لتركيا، حيث أصبحت قوة فعالة في المنطقة الثقافية المجاورة، مما يسهم في ازدهار صناعة المسلسلات التلفزيونية المحلية.
وأوضح أنه رغم دعوات المقاطعة، التي ترفعها كثير من القوى السياسية في مصر وغيرها من الدول العربية لمقاطعة المنتجات التركية، وعلى رأسها المسلسلات، فإن الأعمال التركية لا تزال تحظى بمتابعة واهتمام المشاهدين في المجتمعات العربية.
تعتبر المحطات الخليجية من أكثر المحطات استهلاكاً للدراما التركية، منها على وجه الخصوص محطة إم بي سي التي افتتحت قبل سنوات محطة إم بي سي دراما، والتي تعرض من 3 إلى 5 مسلسلات تركية في اليوم، بحسب المواسم، كما استطاعت محطات الإمارات بين دبي وأبو ظبي أن تروج للدراما التركية، بعدما اشترت الحقوق الحصرية، فيما يشهد السوق المصري حالة تتذبذب بين تأييد ومعارضة الدراما التركية، على وقع الخلافات السياسية بين البلدين.