يشهد عدد من الدول العربية توسع ظاهرة الموت على أبواب المستشفيات. ظاهرة، تطال خصوصاً الفقراء، وتستهدف تحديداً الأطفال وكبار السن الذين لا يتحملون تأثيرات تأخير العلاج. ولهذه القضية أسباب تدور كلها في فلك السياسات الاقتصادية والاجتماعية التي تهمش حقوق المواطنين بالاستشفاء، وتخفض من النفقات الصحية العامة، ليضاف إلى ذلك جشع بعض أصحاب المستشفيات. وبرغم ارتفاع عدد حالات الموت، إلا أن السلطات لم تقم حتى اليوم بإجراءات حاسمة بهذا الشأن.
مواد الملف:
مواد الملف: