كشفت تقارير إعلامية بريطانية عن خلاف حادّ بين السير أليكس فيرغسون المدرب السابق لمانشستر يونايتد ونائب الرئيس التنفيذي إد وودورد لفريق "الشياطين الحمر"، حول تعيين المدير الرياضي لكرة القدم خلال الفترة الحالية.
وذكرت شبكة "سكاي سبورت" البريطانية، أن السير أليكس فيرغسون يعتبر من المعجبين بستيف والش، المدير الرياضي السابق لناديي ليستر سيتي وإيفرتون، بعدما أوصى فيرغسون بضمّه في طاقم العمل المختصّ في الجانب الإداري المسؤول عن الانتدابات في مانشستر يونايتد، غير أنه في المقابل فإن إد وودورد لا يرجح هذه الفكرة.
وأضافت التقارير بأن وودورد، نائب الرئيس التنفيذي في نادي مانشستر يونايتد، يُفضل اختيار لاعب سابق مع "الشياطين الحمر"، للانضمام إلى كتيبة المدرب النرويجي أولي غونار سولسكاير، الذي يرأس الجهاز الفني.
وذكرت شبكة "سكاي سبورت" البريطانية، أن السير أليكس فيرغسون يعتبر من المعجبين بستيف والش، المدير الرياضي السابق لناديي ليستر سيتي وإيفرتون، بعدما أوصى فيرغسون بضمّه في طاقم العمل المختصّ في الجانب الإداري المسؤول عن الانتدابات في مانشستر يونايتد، غير أنه في المقابل فإن إد وودورد لا يرجح هذه الفكرة.
وأضافت التقارير بأن وودورد، نائب الرئيس التنفيذي في نادي مانشستر يونايتد، يُفضل اختيار لاعب سابق مع "الشياطين الحمر"، للانضمام إلى كتيبة المدرب النرويجي أولي غونار سولسكاير، الذي يرأس الجهاز الفني.
وكان ستيف والش أحد العناصر الرئيسية في إنجاز ليستر سيتي التاريخي، بالفوز بلقب "البريميرليغ" في موسم 2015/ 2016، بعدما كان وراء انتداب نجوم الفريق في تلك الفترة على غرار النجم الجزائري رياض محرز، والفرنسي نغولو كانتي بالإضافة إلى المهاجم الإنكليزي جيمي فاردي، كما كان والش وراء شراء إدريسا غاي لنادي إيفرتون.
في المقابل، يُعتبر اللاعب الدولي الإنكليزي ونجم مانشستر يونايتد السابق ريو فرديناند، أحد المرشحين للعمل في منصب المدير الرياضي، رغم الانتقادات التي تؤكد أنه لا يملك الخبرة الكافية.