قتل ثلاثة عشر مدنياً وأصيب آخرون، مساء اليوم الإثنين، بقصف بقذائف الهاون والمدفعية لتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) والنظام السوري على حي الجورة، الخاضع لسيطرة قوات النظام بمدينة دير الزور، وحي طريق السد بمدينة درعا.
وقالت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، إنّ مقاتلي "داعش" قصفوا حي الجورة، في مدينة دير الزور، بعشرات قذائف الهاون، ما أدّى إلى مقتل عشرة مدنيين، وإصابة آخرين بجروح.
وأضافت المصادر أنّ "عدد القتلى مرشحٌ للارتفاع، نظراً لكثرة الإصابات، وخطورة بعضها، في ظل الحصار المفروض على الحي، وتردي الوضع الطبي".
وفي غضون ذلك، قتل ثلاثة مدنيين وأصيب آخرون بقصف مدفعي نفّذته قوات النظام على حي طريق السدّ، الخاضع لسيطرة المعارضة، بمدينة درعا.
وكان شاب في بلدة زمرين بريف درعا الشمالي، قد قتل جرّاء عملية قنص من قبل قوات النظام المتمركزة في بلدة جدية المجاورة، فيما قضت امرأة متأثرة بجراح أُصيبت بها جرّاء قصف صاروخي من القوات على بلدة إبطع.
وقالت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، إنّ مقاتلي "داعش" قصفوا حي الجورة، في مدينة دير الزور، بعشرات قذائف الهاون، ما أدّى إلى مقتل عشرة مدنيين، وإصابة آخرين بجروح.
وأضافت المصادر أنّ "عدد القتلى مرشحٌ للارتفاع، نظراً لكثرة الإصابات، وخطورة بعضها، في ظل الحصار المفروض على الحي، وتردي الوضع الطبي".
وفي غضون ذلك، قتل ثلاثة مدنيين وأصيب آخرون بقصف مدفعي نفّذته قوات النظام على حي طريق السدّ، الخاضع لسيطرة المعارضة، بمدينة درعا.
وكان شاب في بلدة زمرين بريف درعا الشمالي، قد قتل جرّاء عملية قنص من قبل قوات النظام المتمركزة في بلدة جدية المجاورة، فيما قضت امرأة متأثرة بجراح أُصيبت بها جرّاء قصف صاروخي من القوات على بلدة إبطع.