قتل قياديان أمنيان في تنظيم "هيئة تحرير الشام"، مساء أمس الخميس، خلال مواجهات مع فصائل المعارضة السورية المسلحة في ريفي إدلب وحلب، شمال غرب سورية.
وتحدثت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، عن مقتل القيادي الأمني، أبو حذيفة، قائد مجموعة "العقاب" التابعة لـ"هيئة تحرير الشام"، إثر المواجهات مع "جبهة تحرير سورية"، و"صقور الشام" خلال محاولة التنظيم اقتحام قرية مرعيان في ريف إدلب الجنوبي.
كما أسفرت الاشتباكات أيضاً عن وقوع مزيد من الخسائر البشرية بين الطرفين، وفق المصادر ذاتها.
وأضافت المصادر أن القيادي الأمني في "هيئة تحرير الشام"، الذي يحمل لقب أبو يوسف العقاب، قتل خلال اشتباكات دارت مع "جبهة تحرير سورية" في مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي.
وفي غضون ذلك، شنت "هيئة تحرير الشام" هجوماً على بلدة كفركمين بريف حلب الغربي، ما أسفر عن وقوع إصابات بين المدنيين، وذلك على الرغم من توقيع اتفاقات مع وجهاء البلدة سابقاً، بهدف تحييدها عن القتال الدائر.
ودارت معارك أيضاً بين الطّرفين في محيط جبل الشيخ بركات وفي محيط بلدات وقرى باتبو وكفر ناصح وبابكة وإبين بريف حلب الغربي.
وشهد ريفا حلب وإدلب معارك عنيفة خلال الأسبوع الماضي، أسفرت عن قتلى وجرحى من الطرفين وتبادل للسيطرة على قرى وبلدات، كما سقط ضحايا من المدنيين نتيجة الاشتباكات والقصف المتبادل.
وتحدثت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، عن مقتل القيادي الأمني، أبو حذيفة، قائد مجموعة "العقاب" التابعة لـ"هيئة تحرير الشام"، إثر المواجهات مع "جبهة تحرير سورية"، و"صقور الشام" خلال محاولة التنظيم اقتحام قرية مرعيان في ريف إدلب الجنوبي.
كما أسفرت الاشتباكات أيضاً عن وقوع مزيد من الخسائر البشرية بين الطرفين، وفق المصادر ذاتها.
وأضافت المصادر أن القيادي الأمني في "هيئة تحرير الشام"، الذي يحمل لقب أبو يوسف العقاب، قتل خلال اشتباكات دارت مع "جبهة تحرير سورية" في مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي.
وفي غضون ذلك، شنت "هيئة تحرير الشام" هجوماً على بلدة كفركمين بريف حلب الغربي، ما أسفر عن وقوع إصابات بين المدنيين، وذلك على الرغم من توقيع اتفاقات مع وجهاء البلدة سابقاً، بهدف تحييدها عن القتال الدائر.
ودارت معارك أيضاً بين الطّرفين في محيط جبل الشيخ بركات وفي محيط بلدات وقرى باتبو وكفر ناصح وبابكة وإبين بريف حلب الغربي.
وشهد ريفا حلب وإدلب معارك عنيفة خلال الأسبوع الماضي، أسفرت عن قتلى وجرحى من الطرفين وتبادل للسيطرة على قرى وبلدات، كما سقط ضحايا من المدنيين نتيجة الاشتباكات والقصف المتبادل.