قال وزير داخلية الإكوادور إنّ أعضاء الفريق الصحافي الذي يضم ثلاثة أشخاص خطفهم مسلحون يُعتقد أنهم متمردون في كولومبيا، قُتلوا على الجانب الكولومبي من الحدود.
وأوضح سيزار نافاس في مقابلة مع محطة "إن تي إن 24"، الأحد، أن جثث الثلاثة لا تزال في الأراضي الكولومبية.
وأضاف "لقد كانوا في الأراضي الكولومبية ولا يزالون في الأراضي الكولومبية (...) قُتلوا هناك".
وكان فريق من صحيفة "ال كوميرسيو دو كيتو" اليومية، يضم المراسل خافييه أورتيغا والمصور بول ريفاس والسائق أرفان سيغارا، خُطفوا في 26 آذار/ مارس الفائت، بينما كانوا يعدون تحقيقاً على الحدود بين الإكوادور وكولومبيا.
ويعتقد أن الفريق خُطف على يد مقاتلين منشقين من "القوات المسلحة الثورية في كولومبيا" (فارك) التي سلمت أسلحتها في المنطقة الحدودية حيث تجري معارك بين القوات الإكوادورية والمتمردين الكولومبيين المتورطين في تهريب المخدرات.
والجمعة، أكد الرئيس الإكوادوري لينين مورينو مقتل الثلاثة، مطلقاً على الفور عملية عسكرية في المنطقة حيث تم خطفهم لتعقب خاطفيهم.
وأشار نافاس إلى تنسيق عملية عسكرية مشتركة مفتوحة مع الجيش الكولومبي. وأكد إرسال 550 شرطياً وجندياً إلى المنطقة التي يُعتقد أن الرجال الثلاثة خطفوا فيها.
وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إنها تسعى لاستعادة الجثث بعد الصدمة الناجمة عن مقتل الفريق الصحافي في الإكوادور غير المعتادة على هذا النوع من الجرائم المرتبطة بعصابات المخدرات.
(فرانس برس)
وأوضح سيزار نافاس في مقابلة مع محطة "إن تي إن 24"، الأحد، أن جثث الثلاثة لا تزال في الأراضي الكولومبية.
وأضاف "لقد كانوا في الأراضي الكولومبية ولا يزالون في الأراضي الكولومبية (...) قُتلوا هناك".
وكان فريق من صحيفة "ال كوميرسيو دو كيتو" اليومية، يضم المراسل خافييه أورتيغا والمصور بول ريفاس والسائق أرفان سيغارا، خُطفوا في 26 آذار/ مارس الفائت، بينما كانوا يعدون تحقيقاً على الحدود بين الإكوادور وكولومبيا.
ويعتقد أن الفريق خُطف على يد مقاتلين منشقين من "القوات المسلحة الثورية في كولومبيا" (فارك) التي سلمت أسلحتها في المنطقة الحدودية حيث تجري معارك بين القوات الإكوادورية والمتمردين الكولومبيين المتورطين في تهريب المخدرات.
والجمعة، أكد الرئيس الإكوادوري لينين مورينو مقتل الثلاثة، مطلقاً على الفور عملية عسكرية في المنطقة حيث تم خطفهم لتعقب خاطفيهم.
وأشار نافاس إلى تنسيق عملية عسكرية مشتركة مفتوحة مع الجيش الكولومبي. وأكد إرسال 550 شرطياً وجندياً إلى المنطقة التي يُعتقد أن الرجال الثلاثة خطفوا فيها.
وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إنها تسعى لاستعادة الجثث بعد الصدمة الناجمة عن مقتل الفريق الصحافي في الإكوادور غير المعتادة على هذا النوع من الجرائم المرتبطة بعصابات المخدرات.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
(فرانس برس)