ثار المغرّدون الكويتيون ضد تصريحات أدلى بها وزير التجارة والصناعة، عبد المحسن المدعج. فقد ذكر المدعج أنّ الكويتيين لن يتأثروا بانخفاض سعر برميل النفط، وقال: "لو انخفض إلى 30 دولاراً ستجد الكويتيين يتنازلون عن نصف رواتبهم".
تصريح الوزير تحوّل إلى هاشتاغ "تنازل عن نصف الراتب"، وقد لاقى رواجاً كبيراً جداً، جاء في معظمه معاكساً لتصريحات المدعج، أو ساخراً.
المغرّد كلنا للكويت، كان من المؤيدين، وقال: "أين المشكلة؟ غيركم ضحى بروحه من أجل الكويت!".
وفيما اعتبر طلاّع أنّ "سياسة التقشف بدأت"، قال المغرد زرباوي: "أتنازل بشرط تنازل هوامير غرفة التجارة عن نصف ثروتهم".
ووجهت فاطمة كلامها للسياسيين، وقالت: "عندما تتنازلون عن المليارات التي توزعونها إلى دول أخرى، أتنازل".
وسخر بو لدّ من التصريح بالقول: "لحظة لحظة.. انتظروني كي أجد وظيفة، وبعدها فكروا بأخذ نصف الراتب".
أما السخرية الأكبر فجاءت من الأردن، فقال المغرد 1958: "أهلنا بالكويت معترضون، يجب أن نرسل إليهم رئيس وزرائنا وسينسون الراتب من أصله".
تصريح الوزير تحوّل إلى هاشتاغ "تنازل عن نصف الراتب"، وقد لاقى رواجاً كبيراً جداً، جاء في معظمه معاكساً لتصريحات المدعج، أو ساخراً.
المغرّد كلنا للكويت، كان من المؤيدين، وقال: "أين المشكلة؟ غيركم ضحى بروحه من أجل الكويت!".
وفيما اعتبر طلاّع أنّ "سياسة التقشف بدأت"، قال المغرد زرباوي: "أتنازل بشرط تنازل هوامير غرفة التجارة عن نصف ثروتهم".
ووجهت فاطمة كلامها للسياسيين، وقالت: "عندما تتنازلون عن المليارات التي توزعونها إلى دول أخرى، أتنازل".
وسخر بو لدّ من التصريح بالقول: "لحظة لحظة.. انتظروني كي أجد وظيفة، وبعدها فكروا بأخذ نصف الراتب".
أما السخرية الأكبر فجاءت من الأردن، فقال المغرد 1958: "أهلنا بالكويت معترضون، يجب أن نرسل إليهم رئيس وزرائنا وسينسون الراتب من أصله".