وأفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، أمس الإثنين، بأن ريتش غردّت أن نجل ترامب، بارون ترامب (10 أعوام)، سيكون "مطلق النار الأول في المدارس الداخلية في هذا البلد (الولايات المتحدة الأميركية)"، قبل أن تحذف تعليقها، وتعتذر "أنا نادمة على أفعالي وكلماتي المهينة، وأنا أعتذر بشدة".
Twitter Post
|
لكن حالما انتشرت التغريدة الأولى، صدرت عريضة موقعة من أكثر من ثمانين ألف شخص وموجهة إلى "إن بي سي"، طالبتها بإيقاف ريتش عن العمل بعد التغريدة "المسيئة"، وهذا ما حدث و"إلى أجل غير مسمى".
وتجدر الإشارة إلى أن بارون ليس أول نجل رئيس يتعرض لمثل هذا النوع من المواقف، إذ اختبرت ابنتا الرئيس السابق، باراك أوباما، ساشا وماليا تجارب مماثلة، وحدث الأمر نفسه مع ابنة بيل وهيلاري كلينتون، تشيلسي التي أعلنت، الأحد، عن دعمها لنجل ترامب عبر تويتر، كذلك تضامنت معه مونيكا لوينسكي.
Twitter Post
|
(العربي الجديد)