أطلق رافضو الانقلاب العسكري في مصر فعاليات ثورية، اليوم الجمعة، استكمالاً لأسبوع "الثورة تلبي مطالب الجماهير"، وسط مشاركة شبابية ونسائية واسعة، وتصدرت الفعاليات الهتافات الرافضة لإعادة افتتاح مقر السفارة الاسرائيلية بالقاهرة.
وشهدت محافظة الشرقية، شرق مصر، ثماني فعاليات صباحية، تنوعت بين السلاسل البشرية والوقفات الاحتجاجية والمسيرات، في مدن فاقوس والإبراهيمية وأبو حماد وأولاد صقر وههيا والحسينية ومنيا القمح وبلبيس.
وشهدت مدن البحيرة، وبركة السبع بالمنوفية، والرياض ومطوبس بكفر الشيخ والعياط بالجيزة، تظاهرات صباحية، نددت باستمرار سياسة التصفية الجسدية للمعارضين، مطالبين بعودة الشرعية واحترام إرادة الشعب المصري.
ورفع المتظاهرون علم مصر، وصور الرئيس محمد مرسي، وشارات رابعة العدوية، وصور الشهداء والمعتقلين، مجددين دعوتهم للقوى الوطنية للاصطفاف الثوري، ووقف نزيف الانتهاكات وإنقاذ البلاد مما آلت إليه.
كما واصل معارضو الرئيس، عبد الفتاح السيسي فعالياتهم الاحتجاجية، بمنطقة المعادي، جنوب القاهرة، ونظموا مسيرة صباحية هتفت بسقوط حكم العسكر، انطلقت من أمام مسجد الإمبابي، وجابت عدداً من الشوارع بمشاركة من الأهالي وشباب الحركات الثورية و"نساء ضد الانقلاب".
وفي الإسكندرية، انطلقت اليوم الجمعة مسيرات رافضة للانقلاب في عدة مناطق للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين وعودة الشرعية الدستورية للبلاد.
ورفع المشاركون في التظاهرات التي انطلقت بمناطق المنتزه والرمل والعوايد شرق الإسكندرية، وبكل من برج العرب والعامرية غرب المدينة، صور مرسي وشعار التضامن مع ضحايا مجزرة ميدان رابعة العدوية، ولافتات تطالب بالقصاص لدماء الشهداء.
وردد المتظاهرون شعارات مناوئة للقضاء، ونظام السيسي وعمليات التصفية الجسدية التي يمارسها ضد خصومه السياسيين، وقيادات "الإخوان المسلمين"، وأخرى تدعو الجيش للعودة إلى ثكناته والابتعاد عن العمل السياسي.
كما ندد المشاركون خلال المسيرات، التي شهدت مشاركة واضحة من الشباب والنساء، بتجاوزات الشرطة ضد المتظاهرين السلميين، وبالأحكام التي صدرت ضد معارضي الانقلاب والرئيس مرسي.
وطالب المحتجون خلال المسيرات إطلاق سراح المعتقلين السياسيين، ووقف التعذيب داخل السجون ومقار الاحتجاز، وتطهير القضاء ممن وصفوهم بقضاة العسكر، ووقف تنفيذ أحكام الإعدام الصادرة بحق الآلاف من رافضي الانقلاب.
وتنطلق في محافظات مصرية عدة تظاهرات يومية بالتنسيق مع "التحالف الوطني لدعم الشرعية"، ضمن الاحتجاجات التي تشهدها مصر منذ الانقلاب العسكري في يوليو/تموز 2013 عندما أطاح وزير الدفاع وقتها عبد الفتاح السيسي، والرئيس الحالي، بمحمد مرسي أول رئيس منتخب بعد الثورة التي أنهت حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك.
اقرأ أيضاً محاكمة مرسي: رئيس الأركان يدلي بشهادته
وشهدت محافظة الشرقية، شرق مصر، ثماني فعاليات صباحية، تنوعت بين السلاسل البشرية والوقفات الاحتجاجية والمسيرات، في مدن فاقوس والإبراهيمية وأبو حماد وأولاد صقر وههيا والحسينية ومنيا القمح وبلبيس.
وشهدت مدن البحيرة، وبركة السبع بالمنوفية، والرياض ومطوبس بكفر الشيخ والعياط بالجيزة، تظاهرات صباحية، نددت باستمرار سياسة التصفية الجسدية للمعارضين، مطالبين بعودة الشرعية واحترام إرادة الشعب المصري.
ورفع المتظاهرون علم مصر، وصور الرئيس محمد مرسي، وشارات رابعة العدوية، وصور الشهداء والمعتقلين، مجددين دعوتهم للقوى الوطنية للاصطفاف الثوري، ووقف نزيف الانتهاكات وإنقاذ البلاد مما آلت إليه.
كما واصل معارضو الرئيس، عبد الفتاح السيسي فعالياتهم الاحتجاجية، بمنطقة المعادي، جنوب القاهرة، ونظموا مسيرة صباحية هتفت بسقوط حكم العسكر، انطلقت من أمام مسجد الإمبابي، وجابت عدداً من الشوارع بمشاركة من الأهالي وشباب الحركات الثورية و"نساء ضد الانقلاب".
ورفع المشاركون في التظاهرات التي انطلقت بمناطق المنتزه والرمل والعوايد شرق الإسكندرية، وبكل من برج العرب والعامرية غرب المدينة، صور مرسي وشعار التضامن مع ضحايا مجزرة ميدان رابعة العدوية، ولافتات تطالب بالقصاص لدماء الشهداء.
وردد المتظاهرون شعارات مناوئة للقضاء، ونظام السيسي وعمليات التصفية الجسدية التي يمارسها ضد خصومه السياسيين، وقيادات "الإخوان المسلمين"، وأخرى تدعو الجيش للعودة إلى ثكناته والابتعاد عن العمل السياسي.
كما ندد المشاركون خلال المسيرات، التي شهدت مشاركة واضحة من الشباب والنساء، بتجاوزات الشرطة ضد المتظاهرين السلميين، وبالأحكام التي صدرت ضد معارضي الانقلاب والرئيس مرسي.
وطالب المحتجون خلال المسيرات إطلاق سراح المعتقلين السياسيين، ووقف التعذيب داخل السجون ومقار الاحتجاز، وتطهير القضاء ممن وصفوهم بقضاة العسكر، ووقف تنفيذ أحكام الإعدام الصادرة بحق الآلاف من رافضي الانقلاب.
وتنطلق في محافظات مصرية عدة تظاهرات يومية بالتنسيق مع "التحالف الوطني لدعم الشرعية"، ضمن الاحتجاجات التي تشهدها مصر منذ الانقلاب العسكري في يوليو/تموز 2013 عندما أطاح وزير الدفاع وقتها عبد الفتاح السيسي، والرئيس الحالي، بمحمد مرسي أول رئيس منتخب بعد الثورة التي أنهت حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك.
اقرأ أيضاً محاكمة مرسي: رئيس الأركان يدلي بشهادته