قتل مسلّحون، يعتقد أن انتماءَهم لتنظيم "ولاية سيناء"، مساء اليوم السبت، ثلاثة أفراد من عائلة واحدة في مدينة رفح، بمحافظة شمال سيناء، شرق مصر.
وأفادت مصادر قبلية، لـ"العربي الجديد"، أن المسلّحين قتلوا ذبحاً بالسكين، كلاً من عادل عيد سويعد، وابنيه، محمد، وأحمد، بعد أسبوع من الاختطاف.
وكان التنظيم، الذي أعلن مبايعته تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، قد قتل حنان سويعد، زوجة المواطن عادل، خلال مداهمته البيت، واختطف العائلة.
وأوضحت المصادر القبلية ذاتها، أن التنظيم قتل المواطنين الثلاثة في مدينة رفح، وألقى جثثهم في أحد الميادين؛ بدعوى "حملهم شرائح اتصال إسرائيلية".
وفي السياق، قتل مسلحون مجهولون، يعتقد أن انتماءهم لتنظيم "ولاية سيناء"، قبطيًّا في مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء أيضًا.
وقال شهود عيان لـ"العربي الجديد"، إن مسلّحين تابعين للتنظيم، قتلوا مواطنًا قبطيًّا يدعى نبيل ناصر، قرب الموقف الجديد، وسط مدينة العريش.
وأشار هؤلاء إلى أن المواطن نبيل من ضمن الأسر القبطية التي نزحت من مدينة العريش صوب الإسماعيلية، بعد الهجمات التي تعرضت لها في فبراير/شباط المنصرم، ثم عاد إلى منزله ليتفقده، إلا أن المسلّحين كانوا يتبعونه وقاموا بقتله.
وتعيش مناطق شمال ووسط سيناء أوضاعًا أمنية متدهورة منذ 4 سنوات، خسر خلالها الجيش المصري مئات الجنود، وسقط آلاف المدنيين بين قتيل وجريح ومعتقل، فيما تقطن في سيناء عدة قبائل كبيرة العدد، أهمها الترابين والرميلات والسواركة وغيرها.
اقــرأ أيضاً
وأفادت مصادر قبلية، لـ"العربي الجديد"، أن المسلّحين قتلوا ذبحاً بالسكين، كلاً من عادل عيد سويعد، وابنيه، محمد، وأحمد، بعد أسبوع من الاختطاف.
وكان التنظيم، الذي أعلن مبايعته تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، قد قتل حنان سويعد، زوجة المواطن عادل، خلال مداهمته البيت، واختطف العائلة.
وأوضحت المصادر القبلية ذاتها، أن التنظيم قتل المواطنين الثلاثة في مدينة رفح، وألقى جثثهم في أحد الميادين؛ بدعوى "حملهم شرائح اتصال إسرائيلية".
وفي السياق، قتل مسلحون مجهولون، يعتقد أن انتماءهم لتنظيم "ولاية سيناء"، قبطيًّا في مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء أيضًا.
وقال شهود عيان لـ"العربي الجديد"، إن مسلّحين تابعين للتنظيم، قتلوا مواطنًا قبطيًّا يدعى نبيل ناصر، قرب الموقف الجديد، وسط مدينة العريش.
وأشار هؤلاء إلى أن المواطن نبيل من ضمن الأسر القبطية التي نزحت من مدينة العريش صوب الإسماعيلية، بعد الهجمات التي تعرضت لها في فبراير/شباط المنصرم، ثم عاد إلى منزله ليتفقده، إلا أن المسلّحين كانوا يتبعونه وقاموا بقتله.
وتعيش مناطق شمال ووسط سيناء أوضاعًا أمنية متدهورة منذ 4 سنوات، خسر خلالها الجيش المصري مئات الجنود، وسقط آلاف المدنيين بين قتيل وجريح ومعتقل، فيما تقطن في سيناء عدة قبائل كبيرة العدد، أهمها الترابين والرميلات والسواركة وغيرها.