مصر: "فيديوهات تنظيم القاعدة" أحراز المحاكمة "بولاية سيناء"
القاهرة
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
نظرت محكمة جنايات القاهرة المصرية، اليوم الثلاثاء، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني، سابع جلسات محاكمة 44 معتقلا من رافضي الانقلاب العسكري، بينهم اللاعب حمادة السيد لاعب فريق كرة القدم بنادي أسوان الرياضي، في القضية المعروفة إعلاميا باسم "خلية ولاية سيناء".
وواصلت المحكمة بجلسة اليوم فض أحراز القضية، باستعراض المحتويات المضبوطة مع عدد من المعتقلين في القضية.
وقد تضمنت مجموعة من مقاطع فيديو دينية، وأخرى لتنظيم القاعدة.
وقد أجلت المحكمة المحاكمة إلى جلسة غد الأربعاء، وذلك لاستكمال عملية فض الأحراز في القضية.
وعُقدت جلسات المحاكمة بشكل سري وتم منع الصحافيين وكافة وسائل الإعلام من الحضور لتغطية الجلسة واقتصر الحضور فقط على أعضاء هيئة الدفاع عن المعتقلين في القضية.
وادعت النيابة العامة بأن المعتقلين، في الفترة من 2015 وحتى 9 فبراير/ شباط 2018، بمحافظات القاهرة، والجيزة، والدقهلية، والقليوبية، وكفر الشيخ، والفيوم، وشمال سيناء، تولوا مناصب قيادية في جماعة داخل مصر مسماة باسم "ولاية سيناء".
كما ادعت أن هذه الجماعة تدعو إلى تكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه، وتغيير نظام الحكم بالقوة وتعطيل الدستور والقوانين، والاعتداء على عناصر القوات المسلحة والشرطة ومنشآتها، واستباحة دماء المسيحيين ودور عبادتهم وأموالهم وممتلكاتهم، واستهداف المنشآت العامة والهامة بهدف الإخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة المجتمع المصري وأمنه للخطر.
وواصلت المحكمة بجلسة اليوم فض أحراز القضية، باستعراض المحتويات المضبوطة مع عدد من المعتقلين في القضية.
وقد تضمنت مجموعة من مقاطع فيديو دينية، وأخرى لتنظيم القاعدة.
وقد أجلت المحكمة المحاكمة إلى جلسة غد الأربعاء، وذلك لاستكمال عملية فض الأحراز في القضية.
وعُقدت جلسات المحاكمة بشكل سري وتم منع الصحافيين وكافة وسائل الإعلام من الحضور لتغطية الجلسة واقتصر الحضور فقط على أعضاء هيئة الدفاع عن المعتقلين في القضية.
وادعت النيابة العامة بأن المعتقلين، في الفترة من 2015 وحتى 9 فبراير/ شباط 2018، بمحافظات القاهرة، والجيزة، والدقهلية، والقليوبية، وكفر الشيخ، والفيوم، وشمال سيناء، تولوا مناصب قيادية في جماعة داخل مصر مسماة باسم "ولاية سيناء".
كما ادعت أن هذه الجماعة تدعو إلى تكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه، وتغيير نظام الحكم بالقوة وتعطيل الدستور والقوانين، والاعتداء على عناصر القوات المسلحة والشرطة ومنشآتها، واستباحة دماء المسيحيين ودور عبادتهم وأموالهم وممتلكاتهم، واستهداف المنشآت العامة والهامة بهدف الإخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة المجتمع المصري وأمنه للخطر.