ويضم الكتاب أعمال 24 صحافياً وصحافية، بينها مقالة الصحافي السعودي، جمال خاشقجي، الأخيرة في صحيفة "واشنطن بوست"، قبل اغتياله في قنصلية بلاده في مدينة إسطنبول التركية، في 2 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، إضافة إلى مقالات للصحافية الأميركية ماري كولفين التي قتلها النظام السوري في مدينة حمص، عام 2012، أثناء تغطيتها الأحداث لصالح صحيفة "ذا صنداي تايمز".
وكتبت مقدمة "العمود الأخير" الصحافية الأميركية في شبكة "سي أن أن"، كلاريسا وارد.
Twitter Post
|
وقالت المسؤولة في "لجنة حماية الصحافيين" كورتني راش: "إننا نشهد الأيام الأخطر على الصحافيين حول العالم، إذ يُسجنون بأعداد قياسية وتتصاعد وتيرة جرائم قتلهم"، وأضافت: "نأمل أن يلهم مشروع (العمود الأخير) الأشخاص لمعرفة المزيد عن الصحافيين الشجعان، والاحتفاء بحرية الصحافة، وحماية من يتابعون عملهم في وجه التهديدات والمشقات".
يذكر أن "لجنة حماية الصحافيين" أفادت سابقاً بأن 9 من إجمالي 10 جرائم بحق الصحافيين حول العالم يفلت منفذوها من العقاب. وقدرت مقتل 1337 صحافياً وصحافية أثناء عملهم، منذ عام 1992.
Twitter Post
|