تبدو الفئة-G كأنها مصنوعة من قطعة واحدة (Getty)
استقبلت أسواق المنطقة العربية منذ أيام سيارة مرسيدس-بنز الفئة-G الجديدة، التي تتمتع بطراز مميز يحقق قفزة نوعية نحو حقبة جديدة كلياً من حيث التكنولوجيا.
وبالرغم من أنها خضعت لأكبر عملية تغيير في تاريخها، تحافظ الفئة-G الجديدة على تصميمها، وتبقى معياراً أساسياً للصلابة والفخامة، وذلك من حيث مستويات الراحة والأمان.
وتكمن في أسفل هيكلها الكلاسيكي شديد الصلابة، أحدث التقنيات المتطوّرة التي تمنح سائقيها أداءً أفضل من السابق.
ويقدّم الطراز الجديد تجربة محدّثة على الطرقات المستوية أو الوعرة على حد سواء، وتمتاز هذه السيارة بأنظمة متطوّرة للمساعدة، ناهيك عن قدرات التحكم الاستثنائية وجوانب السلامة المتكاملة.
وفي الوقت ذاته، تتناغم مجموعة من العناصر لتعزّز من مقومات الراحة لحركة السيارة على أي سطح، مثل نظام التعليق الجديد، ووضعيات القيادة "ديناميك سيليكت" بما في ذلك وضعية " Desert" التي تم تصميمها خصيصاً لسيارة G 500 في الشرق الأوسط، ووضعية "G-Mode" الذكية للتحكم بنظام القيادة على الطرقات الوعرة، فضلاً عن الأقفال التفاضلية الثلاثة بنسبة 100 في المئة.
ويقول لينارت مولر-تويت، رئيس قسم التسويق والاتصال لسيارات مرسيدس-بنز الشرق الأوسط: "ترقّبت أسواق الشرق الأوسط بفارغ الصبر إطلاق الطراز الأحدث من الفئة-G. وكونها واحدة من أولى الأسواق في العالم التي تستقبل هذه السيارة، نؤمن بأن عملاءنا هنا سيشعرون بالرضا التام عن تحسيناتها الجديدة، وخاصة الابتكارات المُصممة خصيصاً للمنطقة، إلى جانب أدائها ومستوى الراحة، وأنظمة الأمان ذات المستوى العالمي. وتبقى الفئة-G سيارة مميزة كالعادة، ولكن بقدرات أقوى ومزايا أفضل، وتتمسّك في الوقت نفسه بأصالتها الراسخة وشخصيتها المتفرّدة".
ومع أن الفئة-G الجديدة تأتي بأبعاد أكبر من حيث الطول بمقدار 53 ملم، ومن حيث العرض بمقدار 121 ملم، لم يتغيّر شكلها الخارجي كثيراً منذ العام 1979.
وتبدو الفئة-G الجديدة الآن أكثر من أي وقت مضى وكأنها مصنوعة من قطعة واحدة. فجميع الأسطح لديها تصميم مشدود أكثر، ومسحوب بصورة أكبر، في حين أن جودة السطح ترتقي إلى مستوى أعلى بكثير. ويؤدي هذا إلى فجوات ضيّقة ودقيقة جداً، وتحوّلات أكثر انسجاماً بين أجزاء السيارة.
وبينما يحافظ الشكل الخارجي على الملامح الكلاسيكية المميزة، خضعت المقصورة الداخلية للفئة-G لعملية إعادة تصميم أساسية حديثة. ومع الدخول إلى أجواء الفئة-G، يظهر أن العديد من مزايا التصميم من الخارج قد تم نقلها إلى المقصورة الداخلية؛ مثل شكل المصابيح الأمامية المستديرة التي تبدو في فتحات التهوية الجانبية، وتصميم المؤشرات الذي يظهر في شكل مكبرات الصوت.
وتشمل أبرز سمات الطراز مقابض اليدين أمام الراكب الأمامي، والمفاتيح المزيّنة بالكروم للأقفال التفاضلية الثلاثة، وكلاهما نال تحسينات معززة بدقة، مع الاحتفاظ بهما كسمات مميزة.
(العربي الجديد)
وبالرغم من أنها خضعت لأكبر عملية تغيير في تاريخها، تحافظ الفئة-G الجديدة على تصميمها، وتبقى معياراً أساسياً للصلابة والفخامة، وذلك من حيث مستويات الراحة والأمان.
وتكمن في أسفل هيكلها الكلاسيكي شديد الصلابة، أحدث التقنيات المتطوّرة التي تمنح سائقيها أداءً أفضل من السابق.
ويقدّم الطراز الجديد تجربة محدّثة على الطرقات المستوية أو الوعرة على حد سواء، وتمتاز هذه السيارة بأنظمة متطوّرة للمساعدة، ناهيك عن قدرات التحكم الاستثنائية وجوانب السلامة المتكاملة.
وفي الوقت ذاته، تتناغم مجموعة من العناصر لتعزّز من مقومات الراحة لحركة السيارة على أي سطح، مثل نظام التعليق الجديد، ووضعيات القيادة "ديناميك سيليكت" بما في ذلك وضعية " Desert" التي تم تصميمها خصيصاً لسيارة G 500 في الشرق الأوسط، ووضعية "G-Mode" الذكية للتحكم بنظام القيادة على الطرقات الوعرة، فضلاً عن الأقفال التفاضلية الثلاثة بنسبة 100 في المئة.
ويقول لينارت مولر-تويت، رئيس قسم التسويق والاتصال لسيارات مرسيدس-بنز الشرق الأوسط: "ترقّبت أسواق الشرق الأوسط بفارغ الصبر إطلاق الطراز الأحدث من الفئة-G. وكونها واحدة من أولى الأسواق في العالم التي تستقبل هذه السيارة، نؤمن بأن عملاءنا هنا سيشعرون بالرضا التام عن تحسيناتها الجديدة، وخاصة الابتكارات المُصممة خصيصاً للمنطقة، إلى جانب أدائها ومستوى الراحة، وأنظمة الأمان ذات المستوى العالمي. وتبقى الفئة-G سيارة مميزة كالعادة، ولكن بقدرات أقوى ومزايا أفضل، وتتمسّك في الوقت نفسه بأصالتها الراسخة وشخصيتها المتفرّدة".
ومع أن الفئة-G الجديدة تأتي بأبعاد أكبر من حيث الطول بمقدار 53 ملم، ومن حيث العرض بمقدار 121 ملم، لم يتغيّر شكلها الخارجي كثيراً منذ العام 1979.
وتبدو الفئة-G الجديدة الآن أكثر من أي وقت مضى وكأنها مصنوعة من قطعة واحدة. فجميع الأسطح لديها تصميم مشدود أكثر، ومسحوب بصورة أكبر، في حين أن جودة السطح ترتقي إلى مستوى أعلى بكثير. ويؤدي هذا إلى فجوات ضيّقة ودقيقة جداً، وتحوّلات أكثر انسجاماً بين أجزاء السيارة.
وبينما يحافظ الشكل الخارجي على الملامح الكلاسيكية المميزة، خضعت المقصورة الداخلية للفئة-G لعملية إعادة تصميم أساسية حديثة. ومع الدخول إلى أجواء الفئة-G، يظهر أن العديد من مزايا التصميم من الخارج قد تم نقلها إلى المقصورة الداخلية؛ مثل شكل المصابيح الأمامية المستديرة التي تبدو في فتحات التهوية الجانبية، وتصميم المؤشرات الذي يظهر في شكل مكبرات الصوت.
وتشمل أبرز سمات الطراز مقابض اليدين أمام الراكب الأمامي، والمفاتيح المزيّنة بالكروم للأقفال التفاضلية الثلاثة، وكلاهما نال تحسينات معززة بدقة، مع الاحتفاظ بهما كسمات مميزة.
(العربي الجديد)
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في اقتصاد
