تناول كوب صودا خال من السكر (دايت) من هنا أو هناك لن يضرّ بك. لكنّ جعل الأمر عادة يومية يمكن أن يؤثّر في صحتك. أمّا التوقف عنه، فيؤمّن لك بحسب موقع مجلة "ريدرز دايجست" هذه الفوائد:
- بالنسبة إلى الأسنان، يشير خبراء إلى أنّ الصودا "دايت" يمكن أن تسبّب التسوّس. وقد يكون الأمر على علاقة باحتوائها على حمض الستريك وغيره.
- بالنسبة إلى الدورة الشهرية، على الأمهات أن ينتبهن إلى أنّ تعاطي فتياتهنّ الصغيرات المشروبات المحلاة صناعياً والغنيّة بالكافيين، يمكن أن يؤدي إلى بدء الدورة الشهرية قبل سنّ الحادية عشرة بحسب باحثين من جامعات "كولومبيا" و"مينيسوتا" و"جورج واشنطن" الأميركية.
- بالنسبة إلى الحمل، يؤثّر الاستهلاك اليومي لهذه المشروبات على احتمال الولادة المبكرة، بينما لا ترتبط الصودا العادية بذلك بحسب دراسة دنماركية.
- بالنسبة إلى عملية التمثيل الغذائي، يزداد خطر متلازمة الأيض لدى من يتناولون كوباً واحداً يومياً من الصودا "دايت". وهذه المتلازمة ترتبط بأعراض عدّة منها ارتفاع نسبة السكر في الدم بسرعة، وارتفاع ضغط الدم، وازدياد حجم محيط الخصر.
- بالنسبة إلى الشهيّة، تكشف إحدى الدراسات التجريبية أنّ الأشخاص الذين يشربون الصودا "دايت" هم عرضة نحو ثلاث مرات أكثر لاختيار الحلوى عوضاً عن العلكة أو المياه، مقابل من يشربون الصودا العادية.
- بالنسبة إلى صحّة القلب، فإنّ النساء بعد سنّ انقطاع الطمث اللواتي يتناولن كوباً أو أكثر من الصودا "دايت" يومياً هنّ أكثر عرضة لمشاكل في القلب. من ذلك خطر أمراض القلب التاجية، وقصور القلب الاحتقاني، والنوبات القلبية، أو توقف القلب. مع ذلك، فإنّ الدراسة في جامعة "آيوا" شملت نساء بوزن زائد ومدخّنات وأخريات يعانين من مرض السكري أو ارتفاع ضغط الدم. لذلك، من غير الواضح ما إذا كانت الصودا "دايت" هي السبب أم نمط الحياة غير الصحي أو حتى كليهما.
- بالنسبة إلى خطر السرطان، فإنّ السكر يساعد في منع تلف الخلايا. لذلك، فمن المنطقي أنّ الصودا من دون سكر تمنع هذه الفائدة.
- بالنسبة إلى الخصوبة، فإنّ هذه المنتجات تحتوي مواد كيميائية تؤثّر في الصحة الإنجابية سلباً، كذلك تؤدّي إلى مشاكل في التمثيل الغذائي وغيرها.
اقــرأ أيضاً
- بالنسبة إلى الأسنان، يشير خبراء إلى أنّ الصودا "دايت" يمكن أن تسبّب التسوّس. وقد يكون الأمر على علاقة باحتوائها على حمض الستريك وغيره.
- بالنسبة إلى الدورة الشهرية، على الأمهات أن ينتبهن إلى أنّ تعاطي فتياتهنّ الصغيرات المشروبات المحلاة صناعياً والغنيّة بالكافيين، يمكن أن يؤدي إلى بدء الدورة الشهرية قبل سنّ الحادية عشرة بحسب باحثين من جامعات "كولومبيا" و"مينيسوتا" و"جورج واشنطن" الأميركية.
- بالنسبة إلى الحمل، يؤثّر الاستهلاك اليومي لهذه المشروبات على احتمال الولادة المبكرة، بينما لا ترتبط الصودا العادية بذلك بحسب دراسة دنماركية.
- بالنسبة إلى عملية التمثيل الغذائي، يزداد خطر متلازمة الأيض لدى من يتناولون كوباً واحداً يومياً من الصودا "دايت". وهذه المتلازمة ترتبط بأعراض عدّة منها ارتفاع نسبة السكر في الدم بسرعة، وارتفاع ضغط الدم، وازدياد حجم محيط الخصر.
- بالنسبة إلى الشهيّة، تكشف إحدى الدراسات التجريبية أنّ الأشخاص الذين يشربون الصودا "دايت" هم عرضة نحو ثلاث مرات أكثر لاختيار الحلوى عوضاً عن العلكة أو المياه، مقابل من يشربون الصودا العادية.
- بالنسبة إلى صحّة القلب، فإنّ النساء بعد سنّ انقطاع الطمث اللواتي يتناولن كوباً أو أكثر من الصودا "دايت" يومياً هنّ أكثر عرضة لمشاكل في القلب. من ذلك خطر أمراض القلب التاجية، وقصور القلب الاحتقاني، والنوبات القلبية، أو توقف القلب. مع ذلك، فإنّ الدراسة في جامعة "آيوا" شملت نساء بوزن زائد ومدخّنات وأخريات يعانين من مرض السكري أو ارتفاع ضغط الدم. لذلك، من غير الواضح ما إذا كانت الصودا "دايت" هي السبب أم نمط الحياة غير الصحي أو حتى كليهما.
- بالنسبة إلى خطر السرطان، فإنّ السكر يساعد في منع تلف الخلايا. لذلك، فمن المنطقي أنّ الصودا من دون سكر تمنع هذه الفائدة.
- بالنسبة إلى الخصوبة، فإنّ هذه المنتجات تحتوي مواد كيميائية تؤثّر في الصحة الإنجابية سلباً، كذلك تؤدّي إلى مشاكل في التمثيل الغذائي وغيرها.